ـ تفادي تناول التوابل وملح الطعام والمخلّلات والفلفل.
ـ يجب تناول الخضراوات الطازجة والفاكهة بكثرة ، حيث لها فاعلية جيدة للوقاية من المرض.
ـ عدم تناول المرأة للهرمونات الأنثوية بقصد المحافظة على الشباب والحيوية ، لأنّ مثل هذه الهرمونات تسبّب سرطان الثدي.
ـ عدم زيادة الوزن عن المعدل خاصة بعد سن الأربعين.
وقد توصل العلم أخيرا إلى أنّ الانفعال العصبي يغيّر من كيميائية وتركيب الدم ، الأمر الذي يتيح فرصة أكبر للإصابة بسرطان الدم.
على كل سيّدة أن تلجأ شهريا إلى فحص ذاتي بنفسها لثدييها (الضغط على الصدر بأناملها وتحسّس ذلك جيدا إذا كان يوجد نتوءات غير طبيعية ، أو وجود إفرازات غير طبيعية من حلمة الثدي ، أو وجود أي تغيير في شكل الثدي ، الشعور بألم أو ضيق في الثدي) ، فإذا وجدت مثل هذه الحالات فقد لا يكون ذلك مرضا سرطانيا ، وربما كان ذلك خللا هرمونيا لدى السيّدة ، وعلى المرأة التي يكون سنها بين ٤٥ ـ ٦٠ سنة عليها الانتباه جيدا إلى هذه الملاحظات ، خاصة المرأة التي أنجبت طفلها الأول بعد فترة متأخرة من زواجها.
ـ كيف تقوم السيدة بفحص ثدييها!
إنّ سرطان الثدي هو أكثر أنواع الأورام الخبيثة شيوعا لدى النساء في أغلب دول العالم ، ويحتل المركز الأول في نسبة الوفيات ولهذا النوع من السرطان تميز على غيره بما يلي :
* من الممكن تشخيصه وعلاجه في المراحل المبكرة من المرض ، وإمكانية الشفاء تصل إلى ٩٧ خ من الحالات.
لذلك يجب على كلّ امرأة التقيد بما يلي :
* ابتداء من سن ال ٢٠ ، إجراء الفحص الذاتي للثدي مرّة كلّ شهر ، وفحص الثدي لدى طبيب إخصائي بالأورام مرّة كل سنتين.