العلاج يكون بغسل الوجه جيدا بالماء والصابون ، عدم عصر الزوانة ، تناول يوميا كأسا من عصير البرتقال ، تلطّخ الزوانة بعصير الحامض مع قليل من الملح. أو نصنع من النخالة عجينة رخوة يدلك بها الوجه تدليكا دائريا.
* طفرات تثير الحك :
إنّ لمس أو تناول أو تنفس أو حقن أشياء معينة ، قد يسبّب طفرات تثير الحك عند بعض الناس ذوي الحساسية ، وتتسبّب كذلك من الجلد أو بعض الأدوية أو مساحيق الوجه أو العطور أو وبر الحيوانات.
بعض الطفرات يكون سميكا بشكل بقع ، بعضها يحصل ويزول بسرعة ، وبعضها ينتقل من مكان في الجسم إلى آخر ، إن ظهرت بعد تناول دواء ما وجب أن تتوقف عن تناول الدواء فورا وأن لا تعود إلى استعماله طيلة حياتك.
كيف نعالج ذلك؟
خذ حماما باردا أو استعمل كمّادات باردة.
* الشري ، الأرتكاريا ، الحكّة :
تنتج عن تسمّم داخل الجسم أو خارجه ، ويؤثّر هذا التسمّم في الأوعية الدموية الدقيقة ، فيجعلها تتمدّد ويرشح منها سائل إلى داخل الجسم ، يحمر الجلد ، أو أنّها تحصل نتيجة بعض الأغذية ، أو تعفّن الأمعاء ، وإذا لجأ المصاب إلى الحك يحصل تهيج وأورام ، العلاج يكون بتنظيف الأمعاء ، الامتناع عن القهوة والشاي والمشروبات الروحية ، السمك ، الجبن ، الشوكولا ، التوابل ، البصل ، الثوم ، البيض ، الموالح ، الشمام.
وينصح بتذويب كمية من ملح الطعام بالخل ، ويدهن به مكان الطفرة عدّة مرات.
* الحكّة في منطقة الشرج :
أو إفرازات مهبلية بيضاء اللون وكثيفة ، إنّ هذه الإصابات متسبّبة عن فطر موجود في الأمعاء ، ومنطقة ما حول الشرج ، وهي أكثر حدوثا خلال فترة الحمل.