الإِهدٰاء
إلى الفاتح العظيم الذي احتلّ قلوب الناس وعواطفهم إلى اُنشودة الأحرار في كلّ زمان ومكان إلى أبيّ الضيم ، وسيّد الشهداء
الإِمٰامُ الحُسَيْنُ عليهالسلام
أرفع بتواضع هـذه الدراسة عن حياة
العَبّٰاسُ بْنُ عَليّ عليهماالسلام
الذي جسّد في سلوكه مع أخيه الحسين عليهالسلام حقيق الاخوّة الصادقة ، ففداه بنفسه ، ووقاه بمهجته ، راجياً التفضّل علَيَّ بالقبول .
المؤلّف