نص الكتاب

فى الأصول الكلية لعلم الاخلاق

الفصل الاول : فى شرح مرتبة الانسان من مراتب الموجودات

(1) التقسيم الاول : المخلوقات على أربعة اقسام

الاول الّذي له عقل وحكمة وليس له طبيعة ولا شهوة وهم الملائكة

الثانى الّذي ليس له عقل ولا حكمة وله طبيعة وشهوة وهو سائر الحيوانات ،

الثالث الّذي ليس له عقل ولا حكمة ولا طبيعة ولا شهوة ، وهى الجمادات والنبات ،

الرابع وهو الّذي يكون له عقل وحكمة ويكون له طبيعة وشهوة وهو الانسان

معنى الشوق وبيان ان الشوق غير حاصل للملائكة

مقام الشوق مقام شريف

الملائكة آمنون عن التغيرات

الحيوانات العجم لا تتالم باحوالها الموجودة

فى بيان الحكمة فى تخليق القسم الرابع وهو الانسان

تخليق البشر فانه يدل على كمال الجود والرحمة

(2) التقسيم الثانى : الموجود ، الخالق ، الدنيا ، الارواح البشرية ، الآخرة ،

(3) التقسيم الثالث : كاملة ، ناقصة ، تارة كاملة وتارة ناقصة ،

الفصل الثانى : فى تقرير ما سلف بطريق آخر اقرب الى التحقيق

الاقسام الاربعة : مؤثر وغير متأثر ، متأثر وغير مؤثر مؤثر ومتأثر ، غير مؤثر وغير متأثر ،      

القسم الاول :

القسم الثانى :

القسم الثالث :

الارواح ، مغيرات او مؤثرات؟

الروحانيات درجات :

العقول المحضة

الارواح المتعلقة بتدبير عالم الاجسام

القسم الرابع

الفصل الثالث : فى بيان مراتب الارواح البشرية

المحبوب لذاته : المكروه لذاته

المحبوب لذاته : اللذة والكمال

المكروه بالذات : الالم والنقصان

الكمال فى الذات

الكمال فى الصفات

العلم والقدرة

النفوس على ثلاثة اقسام :

السابقون ـ اصحاب الميمنة ـ اصحاب المشئمة

الفصل الرابع فى البحث عن ماهية جوهر النفس

النفس واحدة العلم البديهى ، وبالبرهان

الادراك والغضب والشهوة صفات لذات واحدة

النفس ليس هذا البدن ،

الحجة الاولى

الحجة الثانية

الحجة الثالثة

الحجة الرابعة

الحجة الخامسة

الحجة السادسة

احوال النفس متضادة لاحوال الجسم

الفصل الخامس فى الدلائل المستفادة من الكتاب الالهى فى إثبات ان النفس شيء غير الجسد

الحجة الاولى : الشيء المشار إليه هو الانسان

الحجة الثانية : النفس شيء مغاير لهذا الجسد

الحجة الثالثة : مراتب الخلقة الجسمانية

الحجة الرابعة : التمييز بين عالم الارواح وعالم الاجساد

الحجة الخامسة : التسوية ونفخ الروح

الحجة السادسة : النفس الموصوف بالادراك والتحريك

الحجة السابعة : الشكل المشاهد لا ينسى

الحجة الثامنة : من عرف نفسه عرف ربه

الحجة التاسعة : الاحاديث فى صفات الانسان

الحجة العاشرة : جعل الانسان خليفة

النفس بالمعنى الاول ، النفس بالمعنى الثانى

الفصل السادس فى ان المتعلق بجوهر النفس هو القلب

الدلائل القرآنية

الحجة الاولى على ان التنزيل والوحى كانا على القلب

الحجة الثانية على ان محل الذكر والفهم هو القلب

الحجة الثالثة استحقاق الجزاء ليس الا على ما فى القلب من السعى والطلب

الحجة الرابعة محل العقل هو القلب

الحجة الخامسة السؤال عن الفؤاد

الحجة السادسة اضافة الايمان الى القلب

الدلائل العقلية : المقدمة الأولى فى الرد على القائلين بتعدد النفس

المقدمة الثانية ، العضو الرئيس هو القلب

الحجة الاولى : القلب اوّل الاعضاء تكونا

الحجة الثانية : فى إثبات ان الفهم والادراك والعلم من ناحية القلب

الحجة الثالثة : النفس حساسة ومتحركة بالارادة

الحجة الرابعة : الحس والتحريك يحصلان بالحرارة

الحجة الخامسة : المشار إليه «بأنا» الحاصل فى القلب

الحجة السادسة : اظهر آثار النفس الناطقة النطق

الحجة السابعة : القلب فى موضع وسط من البدن

الحجة الثامنة : صفة القلب : الذكاء والبلادة

حجج جالينوس على ان معدن الادراك والفهم هو الدماغ

الحجة الاولى : الدماغ منبت الاعصاب

الحجة الثانية : قوة الحس والحركة تجرى من الدماغ الى القلب

الحجة الثالثة : الروح هو الحامل لقوى الحس والحركة

الحجة الرابعة : العقل اشرف القوى

الجواب عن حجته الاولى من وجوه

الاول لا نسلم ان منبت العصب هو الدماغ

الثانى انه لا نزاع ان القلب منبت الشرائين

الثالث الاعصاب انما تولدت من الشرائين

جواب جالينوس عن هذا الكلام من وجهين

الاول : الاعصاب ليست من جنس الشرائين

الثانى : الشريان المتولد من القلب ينقسم الى قسمين

جواب اصحاب أرسطاطاليس

حجة اصحاب ارسطو على ان منبت العصب هو القلب

جواب جالينوس

رد اصحاب أرسطاطاليس

النوع الثانى من الجواب عن شبهة جالينوس

الفصل السابع : فى شرح قوى النفس

النفس الانسانية لها قوى نباتية ، قوى حيوانية وقوى انسانية

القوى النباتية : القوة الغاذية ولها قوة جاذبة ، قوة ماسكة

قوة متصرفة ، قوة دافعة ، قوة متحللة والقوة النامية والقوة المولدة القوى الحيوانية : محركة ، مدركة 

القوة المحركة : المباشرة والباعثة

الباعثة لها مراتب : إرادة جازمة ، شوق جازم ، وشعور مختلق او فكرى القوى المدركة : الظاهرة وهى الحواس الخمس

الباطنة هى الحس المشترك ، الوهم ، الخيال ، الحافظة والمتصرفة المفكرة ، القوى الانسانية : نظرية وعلمية  

الفصل الثامن ـ فى بحث يتعلق بالالفاظ والعبارات

النفس ـ العقل ـ الروح ـ القلب

الفصل التاسع ـ فى نسبة هذه القوى الى جوهر النفس تفسير الأمثلة فى هذا الباب

(1) جوهر النفس كالملك والبدن مملكته حصول الصورة المجردة فى النفس ـ الصورة بديهية ـ ونظرية

(2) القلب فى البدن كالوالى ـ قواه بمنزلة الملك ـ القوة المفكرة كالمشير ـ الشهوة كالعبيد ـ الغضب كصاحب الشرطة   

(3) البدن كالمدينة ـ النفس الناطقة كالملك ـ الحواس كالجنود ، الاعضاء كالرعية ـ الشهوة والغضب كالاعداء        

(4) النفس الناطقة مثل فارس

(5) نسبة بدنك نسبة الدار الكاملة

النفس الناطقة فى الدار كالملك

تدبير المملكة مفوض الى ثلاثة من الرؤساء

1 ـ الشهوة ـ 2 ـ الغضب ـ 3 ـ القوة النفسانية

الفصل العاشر : النفس الناطقة ، هل هى متحدة بالنوع او مختلفة

اقوال الفلاسفة

الاقوال النبوية

الحجة على تماثل النفوس البشرية

الفصل الحادى عشر : اللذات العقلية اشرف وأكمل من اللذات الحسية

الحجة الاولى ـ سعادة الانسان غير متعلقة بالشهوة والغضب

الحجة الثانية ـ سبب حصول السعادة والكمال

الحجة الثالثة ـ اللذات الحسية ليست بسعادة الانسان

الحجة الرابعة ـ اللذات الحسية فى الحقيقة تدفع الآلام

الحجة الخامسة ـ الانسان اشرف من الحيوان ولا تساوى فى افعالهما

الحجة السادسة ـ بهجة الملائكة اشرف من بهجة الحيوانات

معنى «الكمال لاجل حصول الالهية والتخلق»

الحجة السابعة ـ سعادة لانسان فى تحصيل اللذات المباحات بقدر الضرورة والاجتناب عن المحرمات

الحجة الثامنة ـ لا يستحيا من اظهار ما هو كمال وسعادة

الحجة التاسعة ـ الاكل والشرب لا يزيدان القيمة

الحجة العاشرة ـ سكان اطراف الارض فى غاية الخسة والدناءة

الفصل الثانى عشر ـ فى شرح نقصان اللذات الحسية

وجوه كون الدنيا مذمومة لذاتها

2 ـ اللذة والطلب على قدر الحاجة

3 ـ الالتذاذ فى حال الحدوث فقط

4 ـ اللذات عند زوال الحاجة تصير كلا ووبالا

5 ـ الاشياء لا تزال توصف بصفاتها

6 ـ اللذات الجسدانية تنافي معنى الانسانية

7 ـ اصل احوال الانسان اشتغاله بمعرفة الله تعالى

ـ وجوه كون الدنيا مذمومة لامور لازمة لها كثيرة

1 ـ الدنيا سريعة الزوال

2 ـ لذات الدنيا غير خالصة

ـ وجوه ترجيح الانسان للآلام والخسران

1 ـ الضرر سار فى سائر الازمنة الثلاثة

2 ـ عادة الانسان ان يلتذ بطلب المعدوم

الف ـ نظر الانسان فى اى واحد من الازمنة يوجب الغم

ب ـ لاختلاط بالناس والانفراد عنهم سبب للغم والحزن

ج ـ اما ان يكون اكمل من غيره ، مساويا له او انقص منه لا ينفك من الغم والحسرة

د ـ للانسان عقل يهديه وهوى يرديه ، والعقل ضعف من الهوى ، فبقاؤه ، فى الغم والحسرة هو الغالب الراجح      

ه ـ درجات السعادة غير متناهية ، وتحصيل ما لا نهاية له محال

4 ـ لا نهاية للذات الجسمانية

الفصل الاول : فى حب المال

الفصل الثانى : فى انه كيف يتوسل بالمال الى اكتساب السعادة الروحانية

الفصل الثالث : فى الحرص والبخل

علاج البخل بطريق العلم

(1) ـ تقليل الحاجات

(2) ـ التأمل فى الآيات والاحاديث فى ذم البخل

(3) ـ التأمل فى احوال البخلاء

(4) ـ التأمل فى المال

(5) ـ المبالغة فى امساك المال

(6) ـ العجز عن الانفاق

(7) ـ انما يبقى من ماله الذم فى الدنيا والعقاب فى الآخرة

(8) ـ الشركاء فى صفة البخل

(9) ـ البخلاء يكونون ابدا فى الضيق والضنك

(10) ـ السخى ممدوح ومحمود عن الكافة والبخيل مبغوض

(11) ـ الفرحة للسخى وضد الفرحة للبخيل

(12) ـ يتمنى البخيل ايصال الخيرات الى الناس عند قرب الموت

(13) ـ لا نهاية لمراتب الاموال

(14) ـ السعى فى طلب المال ممكن عند الاستعانة بالغير

(15) ـ اعتياد التنعم بكثرة المال

(16) ـ الاستحضار فى ذمته ان المال لا فائدة فيه الخ

(17) ـ الصرف الى وجوه الخيرات ـ

(18) ـ المواظبة على القناعة

(19) ـ رزقه المقدر

(20) ـ المتجرد عن المال يكتسب كمالات النفس

(21) ـ الاموال اعداء لله ولاوليائه

(22) ـ من كان ماله اكثر ، احبابه اكثر ومصائبه اكثر

الفصل الرابع : علاج البخل بطريق العمل

(1) ـ مجالسة الفقراء

(2) ـ الميل الى اختيار المحاسن والمحامد

(3) ـ البعد عن المال بالانفاق ـ

(4) ـ لطائف الحيل

(5) ـ اتباع استاذ متفق

الفصل الخامس فى حقيقة البخل والجود

1 ـ الاستقباح بسبب الفاعل

2 ـ الاستقباح بسبب المضاف إليه

3 ـ المضايقة

4 ـ الاستقباح المتعلق بالوقت

الفصل السادس فى السخى

الفصل السابع : الكلام فى الجاه

السبب الموجب لحب الجاه

الموجب لحب المال والجاه اثنان

1 ـ لا نهاية لحب المال

2 ـ ملك المال وملك القلوب قدرة والقدرة كمال

الفصل الثامن : فى بيان الكمالات الحقيقية والوهمية

كمال الصفات فى العلم والقدرة

المعلومات قسمان : متغيرات وازليات

المعلومات الباقية

العلوم المتعلقة بالمعلومات المتغيرة

كمال الذات يحصل عند التفرد والوحدانية فقط

النقد على ما قيل فى علاج حب المال

الفصل التاسع ـ طلب الجاه واجب ، مندوب ، مباح ، مكروه وحرام

الفصل العاشر ـ السبب فى حب المدح وبغض الهجو

الفصل الحادى عشر ـ فى علاج حب الجاه

الفصل الثانى عشر ـ العلاجات العملية

الفصل الثالث عشر ـ بيان العلاج لكراهة الذم

الفصل الرابع عشر ـ بيان اختلاف الناس فى احوال المدح والذم

بيان حركات المدح

الفصل الخامس عشر ـ الكلام فى الريا واحكامه

1 ـ الرياء باظهار النحول

2 ـ الرياء بالهيئة والزى

3 ـ الرياء بالقول

4 ـ الرياء بالعمل

5 ـ المرايا بالاصحاب

بيان درجات اهل الرياء فى الرياء

الفصل السادس عشر ـ بيان الرياء الخفى

الفصل السابع عشر ـ بيان ما يحبط العمل من الرياء الخفى والجلى وما لا يحبط

1 ـ الرياء بعد انقضاء العمل على وجهين

2 ـ الرياء فى اثناء العمل على ثلاثة انواع

3 ـ الرياء فى اوّل حد الشروع فى العبادة على قسمين

مسئلة من يبغض حب الرياء ولكن قلبه مائل الى الرياء

مسئلة الاشتغال بمحاربة الشيطان

قال قوم «لا بد من الحذر من الشيطان»

قول المحققين

الفصل الثامن عشر ـ بيان الرخصة فى قصد اظهار الطاعات

وعلامة الفرق فى هذا الباب

الفصل التاسع عشر ـ بيان الرخصة فى كتمان الذنوب

الفصل العشرون ـ بيان ترك الطاعات خوفا من الرياء

الطاعات قسمان

القسم الاول : الطاعات البدنية

القسم الثانى : ما يتعلق بالخلق ، واعظمها الخلافة

الوعظ ، والفتوى والتدريس

ضميمة فى مؤلفات الامام الرازى

فهارس

جدول الخطأ والصواب

فهرس المحتويات