آحادي الصوديوم) مثل المعلّبات والشيبس والأطعمة الجيلاتينية ، البيتزا ، الأجبان القديمة ، اللحوم المحفوظة والمحتوية على مادتي النيترات والنيتريتات ، والمخلّلات ، المثلّجات.
* النوم الطويل أو النوم القصير للغاية.
* عدم انتظام مستويات الأستروجين لدى السيدات.
* حبوب منع الحمل لدى بعض السيدات.
* الإجهاد النفسي ، القلق والرضوخ لضغوط الحياة اليومية.
* تغيّر الجو أو الحرارة ، الضوء القوي ، الروائح النفّاذة ، الارتفاعات الشاهقة.
* تناول بعض الأدوية ، خاصّة أدوية ضغط الدم ، ومضادّات الالتهابات ، موسعات الأوعية الدموية ، بعض الأدوية المدرّة للبول ، مضادّات الهستامين.
* التوقف الفجائي عن بعض الأدوية التي استعملت لفترات طويلة.
* الإجهاد العاطفي أو البيولوجي أو النفسي.
* الشعور بالخوف من حدوث الصداع.
* وجود مشاكل في العنق أو الظهر.
إن أغلب أنواع الصداع لا تهدّد حياة المريض ، لكنّها تؤثّر سلبيا على الاستمتاع بالحياة وعلى قدرة الإنسان التكيّف مع ضغوط الحياة اليومية.
ومهما كان سبب الصداع ، فعادة ما يزول خلال فترة تقصر أو تطول ، ويقول الأطباء إنّ معظم أنواع الصداع يصعب تفسير حدوثها ٩٥ خ بينما تمثّل النسبة القليلة ٥ خ أسبابا عضوية وقد توصف بالخطيرة أحيانا.
إنّه من الضروري أن نتعرّف على أنواع الصداع ، وتوقيت حدوثه وأماكن الألم في الرأس ، إنّ الألم يحتاج إلى الصبر والإيمان ، وكذلك يحتاج المتألّم إلى المعرفة لأنّها طريق الوقاية والسلامة.