السعي المتقبل ، وأن يتداركنا برحمته يوم القيام ، وأن يختم لنا ولكافة المؤمنين بحسن الختام إنه ولي الإجابة ، وإليه منتهى الأمل والإصابة ، (رَبِّ أَوْزِعْنِي أَنْ أَشْكُرَ نِعْمَتَكَ الَّتِي أَنْعَمْتَ عَلَيَّ وَعَلى والِدَيَّ وَأَنْ أَعْمَلَ صالِحاً تَرْضاهُ وَأَصْلِحْ لِي فِي ذُرِّيَّتِي إِنِّي تُبْتُ إِلَيْكَ وَإِنِّي مِنَ الْمُسْلِمِينَ) [الأحقاف : ١٥] ، وصلّى الله وسلّم على سيدنا ومولانا محمد وآله الطاهرين حملة السنة والكتاب.
|
مجد الدين بن محمد بن منصور المؤيدي الحسني غفر الله له وللمؤمنين كافة |