نبيّه (ص) ، إذ لا يجوز في حال دفع الحق عن أهله ، ومنعهم منه على كل حال ، وأيا كان فإنّ كل ما ذكرناه لا يدع مجالا لكم لتقروا على الخطأ ، وتصروا على اتباعه ، مهما كان نوعه ، ومهما كان فاعله!.