أنّها معارضة
بعموم ما دلّ على حجية أخبار الآحاد من الأخبار ، فإنّ هذه الأخبار حاكمة على تلك
كما لا يخفى! فالأولى الاقتصار على ما ذكرنا ، وتمام الكلام في غير المقام.
والغرض التنبيه
على أنّ ما ذكرنا من الجمع في هذه الصورة ليس موردها اللائق وإن كان هو الحق الذي
لا محيص عنه.