عنها ، ولعلّه لذلك اقتصر الشيخ في التهذيب والفقيه والجمل على البرش (١).
وعلى الثاني يكون أخصّ منها ، وعلى البواقي يكون أعم ، والله أعلم.
__________________
(١) التهذيب ٥ : ١٩٦ ، الفقيه ٢ : ٩ ، الجمل والعقود ( الرسائل العشر ) : ٢٣٤.