إلى هنا تم الجزء الثاني عشر من كتاب جواهر الكلام بحمد الله ،
وقد بذلنا غاية الجهد في تصحيحه ومقابلته للنسخة الأصلية
المخطوطة بقلم المصنف قدس روحه الشريف ،
وقد خرج بعون الله خاليا عن الأغلاط
إلا نزرا زهيدا زاغ عنه البصر
وحسر عنه النظر ، ويتلوه
الجزء الثالث عشر
في قضاء الصلوات
إن شاء الله
تعالى
عباس القوچاني