ـ (يَوْمَ تُوَلُّونَ مُدْبِرِينَ ما لَكُمْ مِنَ اللهِ مِنْ عاصِمٍ) [غافر : ٣٣].
ـ (إِنَّ هذِهِ أُمَّتُكُمْ أُمَّةً واحِدَةً وَأَنَا رَبُّكُمْ فَاعْبُدُونِ) [الأنبياء : ٩٢]. بنصب (أمة واحدة) على أنها حال مؤكدة لمضمون الجملة السابقة عليها. ومن النحاة من يرى أنها منصوبة على أنها بدل من اسم (إن) اسم الإشارة (هذه) ، وقد فصل بين البدل والمبدل منه بخبر) (إنّ) (١).
ـ (إِنَّ هذِهِ أُمَّتُكُمْ أُمَّةً واحِدَةً وَأَنَا رَبُّكُمْ فَاعْبُدُونِ) [غافر : ٤١].
ـ (وَيَوْمَ الْقِيامَةِ تَرَى الَّذِينَ كَذَبُوا عَلَى اللهِ وُجُوهُهُمْ مُسْوَدَّةٌ) [الزمر : ٦٠].
ـ (فَاحْكُمْ بَيْنَنا بِالْحَقِّ وَلا تُشْطِطْ) [ص : ٢٢].
ـ (وَأَقْبَلَ بَعْضُهُمْ عَلى بَعْضٍ يَتَساءَلُونَ) [الطور : ٢٥].
ـ (هذِهِ بِضاعَتُنا رُدَّتْ إِلَيْنا) [يوسف : ٦٥].
ـ (فَلَمَّا آسَفُونا انْتَقَمْنا مِنْهُمْ فَأَغْرَقْناهُمْ أَجْمَعِينَ) [الزخرف : ٥٥].
ـ (لا يَحْطِمَنَّكُمْ سُلَيْمانُ وَجُنُودُهُ وَهُمْ لا يَشْعُرُونَ) [النمل : ١٨].
ـ (يَوْمَئِذٍ يَصْدُرُ النَّاسُ أَشْتاتاً لِيُرَوْا أَعْمالَهُمْ) [الزلزلة : ٦].
ـ (لَقَدْ خَلَقْنَا الْإِنْسانَ فِي أَحْسَنِ تَقْوِيمٍ) [التين : ٤].
ـ (وَجاؤُ أَباهُمْ عِشاءً يَبْكُونَ) [يوسف : ١٦].
ـ (أَلَمْ تَرَوْا أَنَّ اللهَ سَخَّرَ لَكُمْ ما فِي السَّماواتِ وَما فِي الْأَرْضِ وَأَسْبَغَ عَلَيْكُمْ نِعَمَهُ ظاهِرَةً وَباطِنَةً وَمِنَ النَّاسِ مَنْ يُجادِلُ فِي اللهِ بِغَيْرِ عِلْمٍ وَلا هُدىً وَلا كِتابٍ مُنِيرٍ) [لقمان : ٢٠].
__________________
(١) فى الآية قراءات أخرى ، أظهرها :
أ ـ رفع (أمة واحدة) على أنها بدل من خبر (إن) (أمتكم) ، أو أنها خبر لمبتدإ محذوف.
ب ـ بنصب (أمتكم) على أنها بدل من اسم (إن) ، أو عطف بيان له.
ينظر : المحتسب ٢ ـ ٦٥ / الإتحاف ٣٧٨ / الدر المصون ٥ ـ ١٠٧.