ـ قول الشاعر :
لاحت هلالا وفاحت عنبرا وشذت |
|
مسكا وماست قضيبا وانثنت غصنا |
ـ وقول الآخر :
سفرن بدورا وانتقبن أهلّة |
|
ومسن غصونا والتفتن جآذرا |
ـ وقول امرئ القيس :
نظرت إليها والنجوم كأنها |
|
مصابيح رهبان تشبّ لقفّال |
ـ وقوله :
خالى ابن كبشة قد علمت مكانه |
|
أبو يزيد ورهطه أعمامى |
ـ وقول عنترة :
فرأيتنا ما بيننا من حاجز |
|
إلا المجنّ ونصل أبيض مفصل |
ـ (فَقالُوا أَنُؤْمِنُ لِبَشَرَيْنِ مِثْلِنا وَقَوْمُهُما لَنا عابِدُونَ) [المؤمنون : ٤٧].
ـ (يَوْمَ يَقُومُ الرُّوحُ وَالْمَلائِكَةُ صَفًّا لا يَتَكَلَّمُونَ إِلَّا مَنْ أَذِنَ لَهُ الرَّحْمنُ وَقالَ صَواباً) [النبأ : ٣٩].
ـ قوله تعالى : (وَغَدَوْا عَلى حَرْدٍ قادِرِينَ) [القلم : ٢٥]. (على حرد) شبه جملة فى محل نصب ، حال من الفاعل واو الجماعة فى (غدوا). (قادرين) حال ثانية من (واو الجماعة) منصوبة ، وعلامة نصبها الياء.
ـ قوله تعالى : (مَنْ عَمِلَ صالِحاً مِنْ ذَكَرٍ أَوْ أُنْثى وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَلَنُحْيِيَنَّهُ حَياةً طَيِّبَةً) [النحل : ٩٧].
ـ (وَجَدْتُها وَقَوْمَها يَسْجُدُونَ لِلشَّمْسِ مِنْ دُونِ اللهِ) [النمل : ٢٤].
ـ (إِنَّ اللهَ يُحِبُّ الَّذِينَ يُقاتِلُونَ فِي سَبِيلِهِ صَفًّا كَأَنَّهُمْ بُنْيانٌ مَرْصُوصٌ) [الصف : ٤].
شبه الجملة (فى سبيله) ، والمصدر (صفا) ، والجملة المنسوخة (كأنهم بنيان) أحوال من الفاعل واو الجماعة فى (يقاتلون).