«الأنعام» : (وَقالُوا لَوْ لا نُزِّلَ عَلَيْهِ آيَةٌ مِنْ رَبِّهِ) (الآية : ٣٧). وفي «الأعراف» (١) موضعان : (ما نَزَّلَ اللهُ بِها مِنْ سُلْطانٍ) (الآية : ٧١) ، (إِنَّ وَلِيِّيَ اللهُ الَّذِي نَزَّلَ الْكِتابَ) (الآية : ١٩٦). وفي «الحجر» (٢) : (يا أَيُّهَا الَّذِي نُزِّلَ عَلَيْهِ الذِّكْرُ) (الآية : ٦). وفي «النحل» : (لِتُبَيِّنَ لِلنَّاسِ ما نُزِّلَ إِلَيْهِمْ) (الآية : ٤٤). وفي «بني إسرائيل» : (وَبِالْحَقِّ نَزَلَ) (الإسراء : ١٠٥). وفي «الفرقان» ثلاثة مواضع : أوّلها (٣) [(تَبارَكَ الَّذِي نَزَّلَ الْفُرْقانَ)] (٣) (الآية : ١) ، (وَنُزِّلَ الْمَلائِكَةُ تَنْزِيلاً) (الآية : ٢٥) ، (لَوْ لا نُزِّلَ عَلَيْهِ الْقُرْآنُ) (الآية : ٣٢). وفي «الشعراء» : (نَزَلَ بِهِ الرُّوحُ الْأَمِينُ) (الآية : ١٩٣). وفي «العنكبوت» : (وَلَئِنْ سَأَلْتَهُمْ مَنْ نَزَّلَ مِنَ السَّماءِ ماءً فَأَحْيا بِهِ الْأَرْضَ [مِنْ] (٤) بَعْدِ مَوْتِها) (الآية : ٦٣) ؛ وليس في القرآن (مِنْ بَعْدِ مَوْتِها) بزيادة «من» غيره. وفي «الصافات» : (فَإِذا نَزَلَ بِساحَتِهِمْ) (الآية : ١٧٧). وفي «الزمر» : (اللهُ نَزَّلَ أَحْسَنَ الْحَدِيثِ) (الآية : ٢٣). وفي «الزخرف» موضعان : (لَوْ لا نُزِّلَ هذَا الْقُرْآنُ) (الآية : ٣١) ، (وَالَّذِي نَزَّلَ مِنَ السَّماءِ ماءً بِقَدَرٍ) (الآية : ١١). وفي «القتال» موضعان : (وَآمَنُوا بِما نُزِّلَ عَلى مُحَمَّدٍ) (محمد : ٢) ، (ما نَزَّلَ اللهُ سَنُطِيعُكُمْ) (محمد : ٢٦). وفي «الحديد» : (ما نَزَلَ مِنَ الْحَقِ) (الآية : ١٦). وفي «تبارك» : (ما نَزَّلَ اللهُ مِنْ شَيْءٍ) (الآية : ٩).
__________________
(١) تصحّفت في المخطوطة : (وفي الأحزاب).
(٢) تصحّفت في المخطوطة : (وفي الحجرات).
(٣) ما بين الحاصرتين ساقط من المخطوطة.
(٤) ساقطة من المخطوطة.