سمعت عائشة رضي الله عنها تقول...) فذکر الحدث وفه تمام اسم سعد وهو: ابن أبي وقاص رضي الله عنه.
(٢٢) قال ابن الأثر في النهاة في غرب الحدث ٥/٢٦٢ باب الهاء مع الزاي (هزع) وفه: (حت مض هزع من اللل ، أي طائفة منه).
(٢٣) لم نجد ما ذکره الزرکشي في هذه الآة من قول السدة عائشة رضي الله عنها ومن المقرر عند المفسرن أن الآة نزلت في شأن أبي طالب عم النبي صلىاللهعليهوسلم قال القرطبي في «التفسر» ١٣/٢٩٩ : «أجمع جلٌ المفسرن عل أنها نزلت في شأن أبي طالب عم النبي صلىاللهعليهوسلم وهو نص حدث البخاري ومسلم» وموت أبي طالب کان قبل الهجرة ، أما دخول النبيّ صلىاللهعليهوسلم بعائشة فکان بعد الهجرة کما هو مقرر في کتب السر والتراجم وانظر (سر أعلام النبلاء ٢/١٣٥)!
(٢٤) ذکره السوطي في «الدر المنثور» ٢/٣٠٢ برواات عدّة منها عن ابن عباس ، وابن مسعود ، وابن عمر ، وأنس ، وجابر ، وأبيّ بن کعب، رضي الله عنهم.
(٢٥) ذکر القرطبي هذه الأقوال في تفسره «الجامع لأحکام القرآن» ٦/٣٨٢.
(٢٦) ذکره السوطي في «الدر المنثور» ٣ / ٢٩ وعزاه لابن المنذر وابن أبي حاتم عن سعد بن جبر قال: «جاء رجل من الهود قال له مالك بن الصف...، وأخرجه أضاً ابن جرر في «تفسره» ٧ / ١٧٦ عند تفسر الآة من سورة الأنعام.
(٢٧) تصحفت في الأصول إل (ثلاث) والتصوب من «تفسر القرطبي». وقد ذکر القول فه ٧/١٦٠ أول تفسر سورة الأعراف.
(٢٨) ذکره القرطبي في «التفسر» ٩/٣٣٨ أول تفسر سورة إبراهم عن ابن عباس رضي الله عنهما.