والخزي والعار والانهيار النفسي والعملي.
وهكذا نجد أن حركة المحاربين في ما يتعلق بقطع الأشجار أو إبقائها ، لا تنطلق من مبدأ الانفعال بالأجواء العسكرية ، بل تخضع للضرورات العامة في طبيعة الموقف من الأعداء في ما يحقق المصلحة العليا للإسلام وللمسلمين ، وللحياة من جهة عامة.
* * *