مظاهر جماله وجلاله وكماله ، وتنزهه عن كل شريك ، وتعترف له بأنه وحده الإله.
(وَهُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ) الذي تلتقي العزة والحكمة في هيمنته على الكون وفي تدبيره له ، في النظام البديع المتناسق في حركة الكون والإنسان.
* * *