بكر وعمر (رض). فرجعا ولم يصنعا شيئا باتفاق المحدثين والمؤرخين من أهل السنة والشيعة.
وحسبكم في تواتره إخراج البخاري له في باب مناقب عليّ بن أبي طالب (ع) من جزئه الثاني ، ولكنه كعادته لم يخرجه بطوله لأنّه وارد في مناقب عليّ (ع) فكان ذلك موجبا لدخولهم جميعا عدا أمير المؤمنين عليّ بن أبي طالب (ع) فيما تقدم من قوله تعالى. (وَكانَ عَهْدُ اللهِ مَسْؤُلاً).