مُؤْمِناً) أي دخل داري ، وقيل مسجدي ، مصدّقا بك يا ربّ وبدعوتي إلى توحيدك وعبادتك ، وقيل أراد بيت محمد صلىاللهعليهوآله (وَلِلْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِناتِ) جميعا ، وقيل من أمة محمد (ص) كما ذكر الكلبي (وَلا تَزِدِ الظَّالِمِينَ إِلَّا تَباراً) أي خرابا ودمارا وهلاكا.
* * *