١٣١٣٠ / ٥. الْحُسَيْنُ بْنُ مُحَمَّدٍ ، عَنْ مُعَلَّى بْنِ مُحَمَّدٍ ؛ وَمُحَمَّدُ بْنُ يَحْيى ، عَنْ أَحْمَدَ بْنِ مُحَمَّدٍ جَمِيعاً ، عَنِ الْوَشَّاءِ ، عَنْ حَمَّادِ بْنِ عُثْمَانَ :
عَنْ أَبِي عَبْدِ اللهِ عليهالسلام ، قَالَ : « مَنْ أَوْصى بِالثُّلُثِ فَقَدْ أَضَرَّ بِالْوَرَثَةِ ، وَالْوَصِيَّةُ بِالْخُمُسِ وَالرُّبُعِ (١) أَفْضَلُ مِنَ الْوَصِيَّةِ بِالثُّلُثِ ، وَمَنْ أَوْصى بِالثُّلُثِ فَلَمْ يَتَّرِكْ ». (٢)
١٣١٣١ / ٦. عَلِيُّ بْنُ إِبْرَاهِيمَ ، عَنْ أَبِيهِ ، عَنِ ابْنِ أَبِي عُمَيْرٍ ، عَنْ هِشَامِ بْنِ سَالِمٍ وَحَفْصِ بْنِ الْبَخْتَرِيِّ وَحَمَّادِ بْنِ عُثْمَانَ :
عَنْ أَبِي عَبْدِ اللهِ عليهالسلام ، قَالَ : « مَنْ أَوْصى بِالثُّلُثِ فَقَدْ أَضَرَّ بِالْوَرَثَةِ ، وَالْوَصِيَّةُ بِالْخُمْسِ وَالرُّبْعِ أَفْضَلُ مِنَ الْوَصِيَّةِ بِالثُّلُثِ ، وَمَنْ أَوْصى بِالثُلُثِ (٣) فَلَمْ يَتَّرِكْ ». (٤)
١٣١٣٢ / ٧. عَلِيُّ بْنُ إِبْرَاهِيمَ (٥) ، عَنْ أَبِيهِ ، عَنِ النَّوْفَلِيِّ ، عَنِ السَّكُونِيِّ :
__________________
أبيه ، عن ابن أبي نجران. الفقيه ، ج ٤ ، ص ١٨٥ ، ح ٥٤٢٣ ، معلّقاً عن عاصم بن حميد ، إلى قوله : « فقد بالغ » ومن قوله : « وقال : من أوصى بثلث ماله » إلى قوله : « بلغ المدى » ؛ وفيه ، ص ١٨٦ ، ح ٥٤٢٥ ، معلّقاً عن عاصم بن حميد ، من قوله : « وقضى أميرالمؤمنين عليهالسلام » إلى قوله : « لأهل الميراث ميراثهم ». وفي قرب الإسناد ، ص ٦٣ ، ح ٢٠١ ؛ وعلل الشرائع ، ص ٥٦٧ ، ح ٦ ، بسند آخر عن جعفر بن محمّد ، عن أبيه ، عن أمير المؤمنين عليهمالسلام ، إلى قوله : « من أوصى بثلث ماله فلم يتّرك » الوافي ، ج ٢٤ ، ص ٣٩ ، ح ٢٣٦٢١ ؛ الوسائل ، ج ١٩ ، ص ٢٦٩ ، ح ٢٤٥٦٦.
(١) في الوسائل : « بالربع والخمس » بدل « بالخمس والربع ».
(٢) الفقيه ، ج ٤ ، ص ١٨٥ ، ح ٥٤٢٤ ، معلّقاً عن الحسن بن عليّ الوشّاء ، عن حمّاد بن عثمان. التهذيب ، ج ٩ ، ص ١٩١ ، ح ٧٦٩ ؛ والاستبصار ، ج ٤ ، ص ١١٩ ، ح ٤٥١ ، بسندهما عن حمّاد بن عثمان الوافي ، ج ٢٤ ، ص ٤٠ ، ح ٢٣٦٢٢ ؛ الوسائل ، ج ١٩ ، ص ٢٦٩ ، ح ٢٤٥٦٧.
(٣) هكذا في معظم النسخ التي قوبلت والوافي والوسائل. وفي « جت » والمطبوع : ـ / « فقد أضرّ بالورثة ـ إلى ـ ومن أوصى بالثلث ».
(٤) الوافي ، ج ٢٤ ، ص ٤٠ ، ح ٢٣٦٢٣ ؛ الوسائل ، ج ١٩ ، ص ٢٧٠ ، ذيل ح ٢٤٥٦٧.
(٥) هكذا في جميع النسخ. وفي المطبوع : ـ / « بن ». ولعلّه سهو وقع حين الطبع.