غار ، فانسدّ عليهم ، فقالوا : ليدعُ الله تعالى كل واحد منّا بعمله حتى يفرّج الله عنّا ، ففعلوا ، فنجّاهم الله. رواه النعمان بن بشر مرفوعاً (١).
ولعل فيها غنىً وكفاية ومن أراد التوسّع فعليه السبر في غضون الروايات.
__________________
(١) مجمع البيان ٣ : ٤٥٢.