.................................................................................................
______________________________________________________
العيال ، فلو شكّ في الحياة مع إحراز العيلولة وجداناً على تقديرها تستصحب الحياة حينئذٍ ويترتّب الأثر ، وكذا مع إحرازها تعبّداً ، كما لو كانت وكيلة في طلاق نفسها واحتملنا الطلاق والخروج بذلك عن العيلولة ، فإنّه يجري الاستصحاب حينئذٍ في كلّ من الجزأين فيقال : كان الحيّ بوصف كونه عيالاً موجوداً والآن كما كان ، فتجب الفطرة عنه.