قال المحقّق : تمّ الجزء الثاني من الكتاب ـ حسب تجزئتنا ـ ويتلوه الجزء الثالث أوله المقصد السادس في الصلح.
والحمد لله أوّلا وآخرا وظاهرا وباطنا وصلّى الله على
سيّدنا محمد وآله الطيبين الطاهرين.