عميس ، وأم أيمن ، وأنس بن مالك ، وبريدة الأسلمي ، وجابر بن عبد الله ، وسلمان الفارسي ، وعائشة أم المؤمنين ، وعبد الله بن عباس ، وعمر بن الخطاب ، وفاطمة الزهراء عليهاالسلام ، وليلى الغفارية ، ومعاذ بن جبل ، ومعقل بن يسار.
وأمّا الصحابة الذين رووه دون إسناد إلى النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم ، فهم : أبو أيوب الأنصاري ، وأبو رافع ، وأنس بن مالك ، وبريدة الأسلمي ، وجابر بن عبد الله الأنصاري ، والحسن بن علي بن أبي طالب عليهالسلام ، وحذيفة بن اليمان ، وخباب بن الأرت ، وخزيمة بن ثابت (ذو الشهادتين) ، وزيد بن أرقم ، وسعد بن أبي وقاص ، وسلمان الفارسي ، والعباس بن عبد المطلب عليهالسلام ، وعبد الرحمن بن عوف ، وعبد الله بن عباس ، وعبد الله بن مسعود ، وعفيف الكندي ، وعلي بن أبي طالب عليهالسلام ، وعمرو بن العاص ، ومالك بن الحويرث ، والمقداد بن الأسود الكندي ، وهاشم بن عتبة المرقال ، ويعلى بن مرة التميمي.
فعدد من روى تقدم إسلامه من الصحابة بإسناد إلى النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم أو بدون إسناد إليه ، بعد إسقاط المتكرر ـ حيث رواه بعضهم مرة مسنداً ، وأخرى بدون إسناد ـ ثلاث وثلاثون صحابياً في حدود ما اطلعت عليه (١).
وهناك قول بإجماع علماء المسلمين على تقدم إسلام الإمام علي عليهالسلام ، وقد
__________________
(١) نجد رواياتهم في : أسد الغابة ٤ / ١٦ ، ١٨ ، البداية والنهاية ٣ / ٣٦ ، تاريخ الأمم والملوك ٢ / ٢١٩ ، ٢٤٣ ، تاريخ مدينة دمشق ٤٢ / ٢٦ ، ٤٥ ، ١٣١ ، ١٣٣ ، شرح نهج البلاغة ١٣ / ٢٢٧ ، ٢٣٠ ، ٢٣٣ ، ٢٣٦ ، الغدير ٣ / ٢١٩ ـ ٢٤٣ ، فضائل الخمسة ١ / ١٧٨ ، ١٩٩ ، فضائل الصحابة ١٣ ، كتاب الأوائل لابن أبي عاصم ٧٩ ، كتاب الأوائل للطبراني ٧٨ ، ٨٠ ، كنز العمال ١١ / ٦١٦ ، ٦١٧ ، المستدرك ٣ / ٤٩٩ ، المصنف للصنعاني ٥ / ٣٢٥ ، المعجم الكبير ٦ / ٢٦٩ ، المناقب ٥١ ، ٥٨ ، نظم درر السمطين ٨١ ، ٨٢ ، ينابيع المودة ١ / ١٨٩ ـ ١٩٧ ، ٢ / ١٤٥ ، ١٤٨.