واصحب أخا ثقة حبا لسيده |
|
وبالكرامات من مولاه محفوفا |
أمسى دليل الهدى في الأرض منتشرا |
|
وفي السماء جميل الحال معروفا |
قال : فخرّ ذعلب مغشيا عليه ، ثم أفاق ، وقال : ما سمعت بهذا الكلام ، ولا أعود إلى شيء من ذلك (١).
__________________
(١) التوحيد : ص ٣٠٨ ، ح ٢.