النجاة من العواقب الوخيمة التي أصابت الأمم السالفة لشركهم ، وكفرهم فوقعوا في قبضة عذاب الله ، فاعبدوا الله وحده.
الذي يجب النظر ـ كما جاء في روايات متعددة ـ أن النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم عندما تلا هذه الآية وسمعها المؤمنون والكافرون سجدوا لها جميعا.
ووفقا لبعض الروايات أن الوحيد الذي لم يسجد لهذه الآية عند سماعها هو «الوليد ابن المغيرة [لعله لم يستطع أن ينحني للسجود] فأخذ قبضة من التراب ووضعها على جبهته فكان سجوده بهذه الصورة.