اختبأت دعوتي ، شفاعة لامّتي ، وهي نائلة من مات منهم لا يشرك بالله شيئا» |
|
٣٤١ |
«اعطيت خمسا ، واعطيت الشفاعة ، فادّخرتها لامّتي فهي لمن لا يشرك بالله» |
|
٣٤١ |
«إنّما شفاعتي لأهل الكبائر من أمّتي» |
|
٣٤١ ، ٣٤٩ |
«إذا التبست عليكم الفتن كقطع الليل المظلم ، فعليكم بالقرآن ، فإنّه شافع مشفّع» |
|
٣٤٤ |
«شفاعتي نائلة إن شاء الله من مات ولا يشرك بالله شيئا» |
|
٣٤٧ |
«شفاعتي لمن شهد أن لا إله إلا الله مخلصا ، يصدّق قلبه لسانه ، ولسانه قلبه» |
|
٣٤٧ |
«من غشّ العرب لم يدخل في شفاعتي ولم تنله مودتي» |
|
٣٤٧ |
«إذا ظهرت البدع في أمّتي ، فليظهر العالم علمه ، وإلّا فعليه لعنة الله ، والملائكة والناس أجمعين» |
|
٣٨٠ |
«ليلة اسري بيّ ، مرّ بيّ إبراهيم فقال : مر أمّتك أن يكثروا من غرس الجنة ، فإنّ أرضها واسعة وتربتها طيّبة ، قلت : وما غرس الجنة؟ قال : لا حول ولا قوة إلّا بالله» |
|
٤٢٥ |
«إنّ عمارا ملئ إيمانا من قرنه إلى قدمه ، واختلط الإيمان بلحمه ودمه» وجاء عمار إلى رسول الله وهو يبكي ، فقال : «ما وراءك»؟ |
|
|
فقال : شر يا رسول الله ، ما تركت حتّى نلت منك ، وذكرت آلهتهم بخير» فجعل رسول الله يمسح عينيه ويقول : «إن عادوا لك فعد لهم بما قلت» |
|
٤٣١ |
«مثل أصحابيّ كالنجوم بأيّهم اهتديتم اقتديتم» |
|
٤٣٩ |
«يرد عليّ يوم القيامة رهط من أصحابيّ فيحلئون عن الحوض ، فأقول : «يا رب أصحابي» فيقول : «إنّه لا علم لك بما أحدثوا بعدك ، إنّهم ارتدّوا على أدبارهم القهقرى» |
|
٤٤١ |