يقولون لا تقم لنا الساعة ، ولا تنجز لنا ما وعدتنا» |
|
٢٣٦ |
«قال الله تعالى : (وَكَذلِكَ جَعَلْناكُمْ أُمَّةً وَسَطاً لِتَكُونُوا شُهَداءَ عَلَى النَّاسِ وَيَكُونَ الرَّسُولُ عَلَيْكُمْ شَهِيداً) فان ظننت بأنّ الله عنى بهذه الآية جميع أهل القبلة من الموحدين ، أفترى أنّ من لا تجوز شهادته في الدنيا على صاع من التمر ، يطلب الله شهادته يوم القيامة ، ويقبلها منه بحضرة جميع الأمم الماضية ، كلّا ، لم يعن الله مثل هذا من خلقه» |
|
٢٥٩ |
«الناس يمرّون على الصراط طبقات ، والصراط أدق من الشعرة ومن حد السيف ، فمنهم من يمرّ مثل البرق ، ومنهم مثل عدو الفرس ، ومنهم من يمرّ حبوا ، ومنهم من يمرّ مشيا ، ومنهم من يمرّ متعلّقا قد تأخذ النار منه شيئا وتترك شيئا» |
|
٢٧١ |
عن جعفر الكناسي قال : قلت لأبي عبد الله (عليهالسلام) : ما أدنى ما يكون به العبد مؤمنا ، قال : يشهد أن لا إله إلّا الله وأنّ محمدا عبده ورسوله ، ويقرّ بالطاعة ، ويعرف إمام زمانه ، فإذا فعل ذلك فهو مؤمن» |
|
٣١٩ |
«ملعون ، ملعون من قال : الإيمان قول بلا عمل» |
|
٣٢٢ |
«إنّ المؤمن ليشفع لحميمه ، إلّا أن يكون ناصبا ، ولو أنّ ناصبا شفع له كل نبي مرسل وملك مقرّب ما شفعوا» |
|
٣٤٧ |
«فإذا قبضه الله إليه ، صيّر تلك الروح إلى الجنّة في صورة كصورته ، فيأكلون ويشربون ، فإذا قدم عليهم القادم عرفهم بتلك الصورة التي كانت في الدنيا» |
|
٣٩٩ |
«ما لم يوافق من الحديث القرآن فهو زخرف» |
|
٤٥٠ |
الإمام الكاظم (عليهالسلام) |
|
|
«لمّا حضر أبي الإمام الصادق (عليهالسلام) قال لي : يا بني إنّه لا ينال شفاعتنا من استخفّ بصلاته» |
|
٣٤٨ |