٢ ـ رواه من التابعين ٨٤ تابعيا.
وأما عدّة الرواة من العلماء والمحدثين فنذكرها على ترتيب القرون.
٣ ـ عدد من رواه في القرن الثاني : |
|
٥٦ عالما ومحدّثا. |
٤ ـ عدد من رواه في القرن الثالث : |
|
٩٢ عالما ومحدّثا. |
٥ ـ عدد من رواه في القرن الرابع : |
|
٤٣ عالما ومحدّثا. |
٦ ـ عدد من رواه في القرن الخامس : |
|
٢٤ عالما ومحدّثا. |
٧ ـ عدد من رواه في القرن السادس : |
|
٢٠ عالما ومحدّثا. |
٨ ـ عدد من رواه في القرن السابع : |
|
٢٠ عالما ومحدّثا. |
٩ ـ عدد من رواه في القرن الثامن : |
|
١٩ عالما ومحدّثا. |
١٠ ـ عدد من رواه في القرن التاسع : |
|
١٦ عالما ومحدّثا. |
١١ ـ عدد من رواه في القرن العاشر : |
|
١٤ عالما ومحدّثا. |
١٢ ـ عدد من رواه في القرن الحادي عشر : |
|
١٢ عالما ومحدّثا. |
١٣ ـ عدد من رواه في القرن الثاني عشر : |
|
١٣ عالما ومحدّثا. |
١٤ ـ عدد من رواه في القرن الثالث عشر : |
|
١٢ عالما ومحدّثا. |
١٥ ـ عدد من رواه في القرن الرابع عشر : |
|
١٩ عالما ومحدّثا. |
وقد أغنانا المؤلفون في الغدير عن إراءة مصادره ومراجعه ، وكفاك في ذلك كتب لمة كبيرة من أعلام الطائفة :
منهم العلّامة السيد هاشم البحراني (م ١١٠٧) مؤلف غاية المرام.
ومنهم السيد مير حامد حسين الهندي اللكهنوئي (م ١٣٠٦) ، ذكر حديث الغدير ، وطرقه ، وتواتره ، ومفاده في مجلدين ضخمين في ألف وثمان مائة صحيفة ، وهما من مجلدات كتابه الكبير «العبقات» ، فقد أتمّ الله به الحجة ، وأوضح المحجة ، وكتابه العبقات كتاب جليل ، فاح أريجه بين لابتي العالم ، وطبق حديثه المشرق والمغرب.
ومنهم العلامة المتتبع المحقق الفذّ الشيخ عبد الحسين النجفي (ت ١٣٢٠ ـ م ١٣٩٠) في كتابه الفريد «الغدير» ، وبعين الله ، إنّ كتابه هذا هو المعجز