Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
قائمة الکتاب
القاعدة الخامسة
٠
فى النبوات
وتشتمل على ستة أصول :
٥
الأصل الأول
فى بيان معنى النبوة والنبي
٧
أما فى وضع اللغة
٧
وأما فى إصلاح النظار
٧
قول الفلاسفة
٧
أقوال أخرى
٩
رد الآمدي على هذه المذاهب
١٠
مذهب أهل الحق من الأشاعرة ، وغيرهم
١٢
الأصل الثانى
فى تحقيق معنى المعجزة وشرائطها
ووجه دلالتها على صدق النبي
ويشتمل على ثلاثة فصول
١٥
الفصل الأول : فى تحقيق معنى المعجزة
١٧
الفصل الثانى : فى شرائط المعجزة
١٨
شرائط المعجزة عند الأشاعرة
١٨
اختيار القاضى أبو بكر
٢٠
رأى المعتزلة
٢٢
الحق فى ذلك
٢٣
الفصل الثالث : فى وجه دلالة المعجزة على صدق الرسول
٢٤
رأى الأشاعرة
٢٥
الأصل الثالث
فى جواز البعثة عقلا
٢٧
مذهب أهل الحق
٢٧
مذهب الفلاسفة
٢٧
مذهب المعتزلة
٢٧
رأى المانعين
٢٨
أدلة أهل الحق على الجواز العقلى
٢٩
وأما القائلون بإحالة البعثة فقد تشبثوا بأربعين شبهة
٣٠
وقد رد الآمدي على هذه الشبه بالتفصيل
٤٧
الأصل الرابع
فى إثبات رسالة محمد
صلىاللهعليهوسلم
٦٧
الدليل على رسالته
٦٨
الدعوى الأولى : أنه كان موجودا مدعيا للرسالة
٦٨
الدعوى الثانية : أنه ظهرت المعجزات على يده
٦٨
من جملتها القرآن الكريم
٦٨
وجه إعجازه
٦٩
من معجزاته ـ
صلىاللهعليهوسلم
ـ انشاق القمر
٧٤
ومنها : كلام الجمادات
٧٥
ومنها : كلام الحيوانات العجماوات
٧٧
ومنها : حركات الجمادات إليه
٨٠
ومنها : اكتفاء الجمع الكثير من قليل الطعام
٨١
ومنها : نبع الماء من بين إصبعيه
٨٢
ومنها : إخباره بالغيب
٨٢
الدعوى الثالثة : أنه تحدى بالقرآن ، وتعجيز الخلائق عن الإتيان بمثله
٨٥
الدعوى الرابعة : أنه لم يوجد لمعجزاته معارض
٨٦
واعلم أن كل ما يتجه من الشبه على جواز البعثة عقلا فهو متجه هاهنا. ويختص بما نحن فيه هاهنا شبه
٨٦
شبه الخصوم على رسالة محمد ـ
صلىاللهعليهوسلم
٨٧
الرد على هذه الشبه بالتفصيل
١١٢
الأصل الخامس
فى عصمة الأنبياء عليهم الصلاة والسلام
١٤٣
أما قبل النبوة :
١٤٣
الآراء فيها :
١٤٣
وأما بعد النبوة :
١٤٤
الآراء فيها :
١٤٤
العصمة عن الصغائر
١٤٧
الطرف الأول : فى جواز النسيان على الأنبياء
عليهمالسلام
١٤٧
الأقوال فى قصة الغرانيق
١٤٧
الطرف الثانى : فى بيان عصمة الأنبياء عن تعمد المعاصى التى لا يلحق فاعلها بالإخساء الأراذل ويشتمل على عشرين حجة
١٤٩
الحجة الأولى : أن آدم عصى وارتكب الذنب
١٥٠
الحجة الثانية : قوله ـ تعالى ـ
(
هُوَ الَّذِي خَلَقَكُمْ مِنْ نَفْسٍ واحِدَةٍ وَجَعَلَ مِنْها زَوْجَها
)
١٥٦
الحجة الثالثة : قوله ـ تعالى ـ
(
وَنادى نُوحٌ رَبَّهُ
)
١٦١
الحجة الرابعة : قوله ـ تعالى ـ حكاية عن إبراهيم
عليهالسلام
(
فَلَمَّا جَنَّ عَلَيْهِ اللَّيْلُ رَأى كَوْكَباً
)
١٦٤
الحجة الخامسة : قوله ـ تعالى ـ حكاية عن إبراهيم
عليهالسلام
لما قال قومه وقد كسر الأصنام
(
أَأَنْتَ فَعَلْتَ
)
١٦٦
الحجة السادسة : قوله ـ تعالى ـ حكاية عن إبراهيم
عليهالسلام
(
فَنَظَرَ نَظْرَةً فِي النُّجُومِ فَقالَ إِنِّي سَقِيمٌ
)
١٦٨
الحجة السابعة : قوله ـ تعالى ـ أيضا عن إبراهيم
عليهالسلام(
رَبِّ أَرِنِي كَيْفَ تُحْيِ الْمَوْتى
)
١٦٩
الحجة الثامنة : قوله ـ تعالى ـ حكاية عنه أيضا
(
وَالَّذِي أَطْمَعُ أَنْ يَغْفِرَ لِي خَطِيئَتِي يَوْمَ الدِّينِ
)
١٧١
الحجة التاسعة : قوله ـ تعالى ـ حكاية عنه أيضا
(
وَاجْنُبْنِي وَبَنِيَّ أَنْ نَعْبُدَ الْأَصْنامَ
)
١٧١
الحجة العاشرة : قوله ـ تعالى ـ حكاية عنه أيضا
(
رَبِّ اجْعَلْنِي مُقِيمَ الصَّلاةِ وَمِنْ ذُرِّيَّتِي
)
١٧٢
الحجة الحادية عشرة : قوله ـ تعالى ـ حكاية عن يوسف
عليهالسلام
وامرأة العزيز
(
وَلَقَدْ هَمَّتْ بِهِ وَهَمَّ بِها
)
١٧٢
الحجة الثانية عشرة : قوله ـ تعالى ـ حكاية عن يوسف وأبيه واخوته
(
وَرَفَعَ أَبَوَيْهِ عَلَى الْعَرْشِ وَخَرُّوا لَهُ سُجَّداً
)
١٨٠
الحجة الثالثة عشرة : قوله ـ تعالى ـ حكاية عن موسى
عليهالسلام
(
وَدَخَلَ الْمَدِينَةَ عَلى حِينِ غَفْلَةٍ مِنْ أَهْلِها
)
١٨١
الحجة الرابعة عشرة : قوله ـ تعالى ـ حكاية عن موسى
عليهالسلام
(
وَأَلْقَى
الْأَلْواحَ وَأَخَذَ بِرَأْسِ أَخِيهِ يَجُرُّهُ إِلَيْهِ
)
١٨٤
الحجة الخامسة عشرة : قوله ـ تعالى ـ فى قصة داود
عليهالسلام(
وَهَلْ أَتاكَ نَبَأُ الْخَصْمِ
)
١٨٦
الحجة السادسة عشرة : قوله ـ تعالى ـ
(
وَوَهَبْنا لِداوُدَ سُلَيْمانَ نِعْمَ الْعَبْدُ إِنَّهُ أَوَّابٌ
)
١٩٠
الحجة السابعة عشرة : قوله ـ تعالى ـ حكاية عن يونس
عليهالسلام
(
وَذَا النُّونِ إِذْ ذَهَبَ مُغاضِباً فَظَنَّ أَنْ لَنْ نَقْدِرَ عَلَيْهِ
)
١٩٥
الحجة الثامنة عشرة : ما روى الثقات من أهل التفسير كابن عباس والحسن وغيرهما
١٩٧
الحجة التاسعة عشرة : قوله ـ تعالى ـ مخاطبا لمحمد (ص) :
(
إِنَّا فَتَحْنا لَكَ فَتْحاً مُبِيناً لِيَغْفِرَ لَكَ اللهُ ما تَقَدَّمَ مِنْ ذَنْبِكَ وَما تَأَخَّرَ
)
٢٠٢
الحجة العشرون : قوله ـ تعالى ـ مخاطبا لنبيه
عليهالسلام
(
أَلَمْ نَشْرَحْ لَكَ صَدْرَكَ وَوَضَعْنا عَنْكَ وِزْرَكَ
)
٢٠٤
وعند ذلك فلا بد من الإشارة إلى شبه الخصوم والتنبيه على وجه الانفصال عنها
٢٠٥
الشبهة الأولى : وهى العمدة الكبرى للخصوم
٢٠٥
الجواب عنها :
٢٠٦
الشبهة الثانية :
٢٠٧
الجواب عنها :
٢٠٨
الشبهة الثالثة :
٢١١
الجواب عنها :
٢١٢
الشبهة الرابعة :
٢١٢
الجواب عنها :
٢١٢
الشبهة الخامسة :
٢١٣
الجواب عنها :
٢١٣
الأصل السادس
فيما قيل من عصمة الملائكة ، والتفضيل بينهم
وبين الأنبياء
عليهمالسلام
ويشتمل على فصلين :
٢١٥
الفصل الأول : فيما قيل من عصمة الملائكة
عليهمالسلام
٢١٧
حجج القائلين بنفى العصمة :
٢١٧
الحجة الأولى :
٢١٧
الحجة الثانية : وذلك من أربعة أوجه
٢١٧
الرد عليهم بالتفصيل
٢١٩
الفصل الثانى : فيما قيل فى التفضيل بين الملائكة والأنبياء
عليهمالسلام
٢٢٥
مذهب أكثر الأشاعرة ، والشيعة وأكثر الناس أن الأنبياء
عليهمالسلام
أفضل من الملائكة
٢٢٥
وذهب الفلاسفة والمعتزلة إلى أن الملائكة أفضل
٢٢٥
أدلة الأشاعرة ومن وافقهم
٢٢٥
أدلة المخالفين القائلين بتفضيل الملائكة على الأنبياء
٢٢٦
أما من جهة المعقول :
٢٢٦
وأما من جهة المنقول ؛ فمن خمسة عشر وجها
٢٢٧
الرد على المخالفين
٢٣٢
وهذه المسألة ظنية لاحظ للقطع فيها لا نفيا ، ولا إثباتا
القاعدة السادسة
فى المعاد ، والسمعيات ، وأحكام الثواب والعقاب
وتشتمل على ثلاثة أصول :
٢٤٥
الأصل الأول
فى المعاد
ويشتمل على ثلاثة فصول :
٢٤٧
الفصل الأول : فى جواز إعادة ما عدم عقلا
٢٤٩
رأى الفلاسفة والتناسخية. المنع من ذلك
٢٤٩
رأى أكثر المتكلمين. الجواز
٢٤٩
احتج الأشاعرة على جواز ما عدم مطلقا بحجتين :
٢٥١
الحجة الأولى :
٢٥١
الحجة الثانية :
٢٥١
شبه الخصوم
٢٥٢
الرد عليهم
٢٥٥
الفصل الثانى : فى وجوب وقوع المعاد الجسمانى
٢٦١
ذهب الفلاسفة والتناسخية ومن وافقهم إلى المنع من ذلك
٢٦١
وذهب أهل الحق من المتشرعين إلى وجوب ذلك
٢٦١
الأدلة من الكتاب الكريم
٢٦٢
الأدلة من السنة
٢٦٦
شبه الخصوم :
٢٦٩
الرد عليهم :
٢٧٢
الفصل الثالث : فى المعاد النفسانى
٢٧٤
اختلاف الناس فى معنى النفس الإنسانية
٢٧٤
مذهب الفلاسفة اليونانيين ، ومن تابعهم من فلاسفة الإسلاميين ، وأرباب التناسخ
٢٧٥
احتجوا على ما ذهبوا إليه بخمسة عشر حجة
٢٧٧
ثم اختلفوا فى أربعة مواضع
٢٨١
الموضع الأول : اختلفوا فى قدم النفس وحدوثها
٢٨١
الموضع الثانى : اختلفوا فى وحدة النفس وتكثرها
٢٨٤
الموضع الثالث : هل تفوت النفس بفوات البدن أم لا؟
٢٨٦
الموضع الرابع : اختلفوا فى أنها هل تنتقل إلى بدن آخر أم لا؟
٢٨٩
والّذي عليه المحققون من الفلاسفة امتناع القول بالتناسخ
٢٩٠
الرد على القائلين من الأشاعرة بأن النفس عرض
٢٩٤
الرد على القائلين بقدم النفس
٣٠٣
الرد على القائلين بحدوث النفس ومناقشة حججهم
٣٠٤
وأما التفريع الثانى : فى وحدة النفس وتكثيرها
٣٠٦
وأما حجج التفريع الثالث : وهو أن النفس هل تفوت بفوات البدن أم لا؟ فمدخوله
٣٠٩
وأما التفريع الرابع : المتعلق بالتناسخ
٣١٣
الرد على الفلاسفة الإلهيين
٣١٥
الأصل الثانى
فى السمعيات
ويشتمل على أربعة فصول :
٣١٧
الفصل الأول : فى الدليل السمعى ، وأقسامه ، وأنه هل يفيد اليقين ، أم لا؟
٣١٩
تعريف الدليل السمعى فى العرف
٣١٩
وعند الفقهاء
٣١٩
فى عرف المتكلمين
٣٢٠
الفصل الثانى : فى خلق الجنة والنار
٣٢٧
مذهب الأشاعرة وأكثر المتكلمين
٣٢٧
المعتمد فى المسألة : الكتاب والسنة وإجماع الأمة
٣٢٧
أما الكتاب
٣٢٧
وأما السنة
٣٢٨
وأما الإجماع
٣٢٩
الفصل الثالث : فى عذاب القبر ومساءلة منكر ونكير
٣٣٢
آراء الفرق المختلفة
٣٣٢
الدليل على إحياء الموتى فى قبورهم
٣٣٣
الدليل على إثبات عذاب القبر من الكتاب والسنة
٣٣٥
أما الكتاب :
٣٣٥
أما السنة :
٣٣٦
تسمية أحد الملكين منكرا والآخر نكيرا
٣٣٧
وللمخالفين شبه ومعارضات
٣٣٧
الجواب عن شبههم ، ومعارضاتهم
٣٣٨
الفصل الرابع : فى الصراط والميزان والحساب وقراءة الكتب والحوض المورود وشهادة الأعضاء
٣٤٢
أما الصراط
٣٤٢
وأما الميزان
٣٤٥
وأما الحساب
٣٤٧
وأما أخذ الكتب
٣٤٧
وأما شهادة الأعضاء
٣٤٧
وأما نصب الحوض
٣٤٧
الأصل الثالث
فى أحكام الثواب والعقاب
ويشتمل على خمسة فصول :
٣٤٩
الفصل الأول : فى استحقاق الثواب والعقاب
٣٥١
مذهب أهل الحق. لا يجب على الله ـ تعالى ـ شيء
٣٥١
وذهب معظم المعتزلة : أنه يجب على الله إثابة المطيع ، وعقاب العاصى
٣٥١
الرد على المعتزلة
٣٥٢
الفصل الثانى : فى أن ثواب أهل الجنة،وعقاب الكفار غير واجب الدوام عقلا؛بل سمعا
٣٥٥
مذهب أهل الحق
٣٥٥
مذهب المعتزلة
٣٥٥
حجج المعتزلة
٣٥٥
رد أهل الحق عليهم
٣٥٧
الفصل الثالث : فى استحقاق عصاة المؤمنين العقاب على زلاتهم ، وجواز الغفران عنها عقلا
٣٦٠
أجمع المسلمون على أن من مات على كفره ؛ فهو مخلد فى النار أبدا
٣٦٠
وأجمع المسلمون على أن من مات مؤمنا ولو كان من أهل الكبائر ؛ فماله إلى الجنة خلافا للخوارج
٣٦٠
مذهب المرجئة
٣٦٠
الرد على المرجئة
٣٦١
الرد على المنكرين لجواز الغفران عقلا
٣٦٤
أما من جهة العقل
٣٦٤
وأما من جهة السمع
٣٦٤
الأمة مجمعة على ثبوت الشفاعة للنبى
صلىاللهعليهوسلم
٣٦٥
اعتراضات للخصوم
٣٦٦
الجواب عنها
٣٦٩
الفصل الرابع : فى أن عقاب العصاة من المؤمنين غير مخلد
٣٧٩
مذهب المعتزلة والخوارج إلى أن من مات من أرباب الكبائر من غير توبة ؛ فهو مخلد فى النار
٣٧٩
الرد عليهم
٣٧٩
الفصل الخامس : فى الإحباط والتكفير
٣٨٣
رأى أهل الحق
٣٨٣
مذهب الخوارج والمعتزلة
٣٨٣
حججهم
٣٨٤
الرد عليهم
٣٨٥
فهرس موضوعات الجزء الرابع
٣٩١
إعدادات
في هذا القسم، يمكنك تغيير طريقة عرض الكتاب
إضاءة الخلفية
Enable notifications
حجم الخط
بسم الله الرحمن الرحيم
عرض الکتاب
(جميع الکتاب)
Enable notifications
أبكار الأفكار في أصول الدّين
[ ج ٤ ]
أبكار الأفكار في أصول الدّين
[ ج ٤ ]
المؤلف :
أبي الحسن علي بن محمد بن سالم الثعلبي [ سيف الدين الآمدي ]
الموضوع :
العقائد والكلام
الناشر :
دار الكتب والوثائق القوميّة
الصفحات :
398
الاجزاء
الجزء ١
الجزء ٢
الجزء ٣
الجزء ٤
الجزء ٥
تحمیل
تنزیل الملف Word
أبكار الأفكار في أصول الدّين [ ج ٤ ]
216/398
*
هذه الصفحة في الكتاب لا تحتوي على نص
٢١٦
البحث في أبكار الأفكار في أصول الدّين