(أيها الناس قد كذب على الأنبياء الذين كانوا من قبلي ، وسيكذب علي من بعدي ، فما أتاكم فاعرضوه على كتاب الله ، فإن وافق كتاب الله فهو مني ، وإن لم يوافق كتاب الله فليس مني) (١) فكيف يدعونا (٢) رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم ،
__________________
ـ وأورده السيوطي في الجامع الصغير ١٥٧ رقم (٢٦٣١) ، ورمز له بالتحسين ، وهو في كنز العمال ١ / ١٨٦ رقم (٩٤٥) ، وعزاه إلى ابن حميد وابن الأنباري عن زيد بن ثابت. وأخرجه أبو يعلى في المسند ٢ / ١٩٧ و ٣٧٦ ، وابن أبي شيبة في المصنف ٧ / ١٧٧ ، والطبراني في الصغير ١ / ١٣١ و ١٣٥ و ٢٢٦ ، وأحمد في المسند ٢ / ١٧ ، ٦ / ٢٦ ، وهو في كنز العمال ١ / ١٨٥ رقم (٩٤٣) ، وعزاه إلى البارودي ورقم (٩٤٤) ، وعزاه إلى ابن أبي شيبة ، وابن سعد ، وأبي يعلى. عن أبي سعيد الخدري.
وأخرجه الخطيب البغدادي في تاريخه ٨ / ٤٤٢ ، وهو في الكنز ١ / ١٦٨ ، وعزاه إلى الطبراني في الكبير عن حذيفة بن أسيد.
وأخرجه الترمذي في السنن ٥ / ٦٢١ رقم (٣٧٨٦) ، وذكره في كنز العمال ١ / ١١٧ ، رقم (٩٥١) ، وعزاه إلى ابن أبي شيبة ، والخطيب في المتفق والمفترق عن جابر بن عبد الله. والكنجي في كفاية الطالب ١١ ، وابن سعد في الطبقات ٤ / ٨ ، ورواه في العقد الفريد ٢ / ٩٥٨ ، و ٣٤٦. وفي تذكرة الخواص / ٣٣٢ ن ورواه نورا الدين الحلبي في إنسان العيون ٣ / ٣٠٨ ، والعزيزي في السراج المنير شرح الجامع الصغير ١ / ٣٢١ ، وابن الصباغ في الفصول المهمة / ٢٤ ، وشهاب الدين الخفاجي في نسيج الرياض ٣ / ٤١٠ ، والثعلبي في الكشف والبيان عن تفسير آية الاعتصام ، وآية (أيها الثقلان). والرازي في تفسير آية الاعتصام ٣ / ١٨ وهو في تفسير النظام النيسابوري ١ / ٢٥٧ ، ٤ / ٩٤ ، وفي تفسير ابن كثير الدمشقي ٣ / ٤٨٥ ، و ٤ / ١١٣ ، ورواه في البداية والنهاية في ضمن حديث الغدير وابن الأثير في النهاية الجزء الأول ، والسيوطي في الدر المنثور / ١٥٥ ، وذكره في لسان العرب في مادة عترة ومادة ثقل وحبل ، والشيرازي في القاموس في مادة ثقل ، والزبيدي في تاج العروس في مادة ثقل أيضا. وشرح نهج البلاغة ٦ / ١٣٠ في معنى العترة ، ومدارج النبوة لعبد الحق الدهلوي / ٢٥٠ ، والمناقب المرتضوية لمحمد صالح الترمذي الكشفي / ٩٦ ، ٩٧ ، ١٠٠ ، ٤٧٢ ، ومفتاح كنوز السنة ٢ / ٤٤٨ ، ومصابيح السنة للبغوي ٢ / ٢٠٥ ، ٢٠٦. والصواعق المحرقة / ٧٥ ، ٨٧ ، ٩٠ ، ٩٦ ، ١٣٦ ، وإسعاف الراغبين في هامش نور الأبصار / ١١٠. وينابيع المودة / ١٨ ، ٢٥.
(١) رواه الإمام زيد بن علي في الرسالة المدنية / ٨ والإمام الهادي في كتاب القياس / ١٣٢ ، وفي تثبيت الإمامة / ٥٢ ، والديلمي في البرهان ، والإمام أحمد بن سليمان في حقائق المعرفة / ٢٦٣ ، والشرفي في المصابيح / ٨٩ ، والرازي في المحصول ٤ / ٣٠٠. وأبو الحسين البصري في المعتمد ٢ / ٥٥٠ ، والعجلوني في كشف الخفاء ٢ / ٥٦٥ (١٥٢٢) والطبراني في الكبير. ٢ / ٩٧ (١٤٢٩). بلفظ : (ليكثر علي الكذابة ، فما حدثتم به عني ، فاعرضوه على كتاب الله عزوجل ، فما وافق كتاب الله فخذوه ، وما خالف ـ