أبو عمرو : المُسَهَّمُ المُخَطَّطُ. وقال (١١) الفراء : البُرْدُ المُفَوَّفُ الذي فيه سوادٌ (١٢) وخطوط بيضٌ. أبو عمرو : المُكَعَّبُ المُوَشَّى. أبو عمرو (١٣) : الشُّمْرُجُ الرّقيقُ من الثياب وغيرها (١٤) ، قال ابن مقبل : [طويل]
وَيُرْعِدُ إرْعَادَ الْهَجِينِ أَضَاعَهُ |
|
غَدَاةَ الشَّمَالِ الشُّمْرُجُ الْمُتَنَصَّحُ (١٥) |
والشُّمْرُجُ الجُلُّ هاهنا ، والمتنصّح المخيط (١٦). والثّوب (١٧) المُرَسَّمُ المخطَّطُ ـ وقال غيره (١٨) العِقْمَةُ من الوَشْيِ والبَاغِزِيَّةُ ثيابٌ. والرَّازِقِيُ ثِيابُ كِتَّانٍ بيضٌ. والوَصَائِلُ ثياب يمانية. والسَّحْل الثوب من القطن. أبو عمرو : المُخَلَّبُ الكثير الوشي. وقال لبيد : [طويل]
وَغَيْثٍ بِدَكْدَاكٍ يَزِينُ وِهَادَهُ |
|
نَبَاتٌ / ٣٨ و/ كَوَشْيِ العَبْقَرِيِ المُخَلَّبِ(١٩) |
أي الكثير الألوان. وقال (٢٠) : والآخِنِيُ ضَرْبٌ (٢١) من الثّيْاب
__________________
(١١) سقطت في ت ٢ وز.
(١٢) في ز : بياض (ومع البياض لا يستقيم الشرح).
(١٣) سقطت في ز.
(١٤) سقطت في ز.
(١٥) البيت في الديوان ص ٣٦.
(١٦) جاء بعد بيت ابن مقبل في ت ٢ ما يلي : «يعني المخيّط والشمرج كلّ خياطة ليست بجيّدة وإنما يريد الجلّ ويقال إنّ فيه متنصحا لم يصلحه أي موضع خياطة ومترقّع». وجاء في ز : والشمرج المتنصّح.
(١٧) في ت ٢ : قال والثوب.
(١٨) في ت ٢ : غيره العقمة. وفي ز : العقمة.
(١٩) سقط الصدر في ز وذكر في الحاشية كاملا. والبيت في الديوان ص ٢٩.
(٢٠) سقط الشرح في ز.
(٢١) سقطت في ت ٢ وز.