الْغَرَامُ العذاب ، قال الأعشى : [خفيف]
إنْ يُعَاقِبْ يَكُنْ غَرَامًا وَإنْ يُعْ |
|
طِ جَزِيلاً فَإنَّهُ لَا يُبَالِي (٩٨) |
زَجَلْتُ الشّيء أزْجُلُ به أي (٩٩) رميتُ به. الْعَاهِنُ الحاضرُ ، قال كثيّر : [طويل]
وَإذْ مَعْرُوفُهَا لَكَ عَاهِنُ (١٠٠)
الْوَلِيحُ الجُوَالِقُ [والجمع الجَوَالِيقُ ، والغَرَائِرُ] (١٠١) ، قال أبو ذؤيب :
[متقارب]
جُلِّلْنَ فَوْقَ الْوَلَايَا الْوَلِيحَا (١٠٢)
الاسْتِخَارَةُ أن تستعطف الإنسان وتدعوه إليك ، قال خالد [بن زهير الهذلي](١٠٣) : [طويل]
لَعَلَّكَ (١٠٤) إمَّا أُمُّ عَمْرٍو تَبَدَّلَتْ |
|
سِوَاكَ خَلِيلاً شَاتِمِي تَسْتَخِيرُهَا (١٠٥) |
__________________
رمي بك في اخراهم تركل العلى |
|
وفضل أقواما عليك مراهصا |
(٩٨) البيت في الديوان ص ١٦٧.
(٩٩) سقط حرف التفسير في ت ٢ وز.
(١٠٠) البيت في الديوان ص ٣٧٩ كما يلي :
ديار أبنه الضمري أذ حبل وصلها |
|
متين واذ معروفها لك عاهن |
(١٠١) زيادة من ت ٢ ، وفي ز : والجمع الْجَوَالِقُ.
(١٠٢) البيت في الديوان ج ١ / ١٣٠ على النحو التالي :
يضيء ربابا كدهم المخا |
|
ض جللن فوق الولايا الوليحا |
(١٠٣) زيادة من ت ٢.
(١٠٤) في ز : لعمرك.
(١٠٥) البيت في الديوان ج ١ / ١٥٧ ، وجاء في العجز : تستحيرها بالحاء المهملة مكان تستخيرها ـ