أبو عمرو : الكُبَابُ التّراب. الأصمعي : البَوْغَاءُ التُّرْبَةُ الرّخوة التي كأنّها ذَرِيرَةٌ. غيره : الصَّعِيدُ التّراب. والسَّفَاةُ (٢) التربةُ قال أبو ذؤيب :
[طويل]
فَلَا تَلْمُسِ الأفْعَى يَدَاكَ تُرِيدُهَا |
|
وَدَعْهَا إذَا ما غَيَّبْتَهَا سَفَاتُهَا (٣) |
غيره : العَفَاءُ التّراب ، قال زهير : [وافر]
عَلَى آثَارِ مَا ذَهَبَ الْعَفَاءُ (٥)
ويقال العَفَاءُ الدُّرُوسُ مِنْ عَفَا (٦) يَعْفُو عُفُوًّا أوْ عَفَاءً.
__________________
ـ ماذا أبتغت حبي إلى حل العرى |
|
حسبتني قد جئت من وادي القرى |
يفيك من سار ألى القول البرى
(٢) في ز : غيره : التّربة.
(٣) البيت في الديوان ج ١ / ١٦٢ مع اختلاف في الصّدر :
ولا تبعث الأفعى تداور رأسها |
|
ودعها إذا ما غيبتها سفاتها |
(٥) البيت في الديوان ص ٨ كالآتي :
تحمل أهلها منها فأنوا |
|
على آثار من ذهب العفاء |
(٦) في ت ٢ وز : ويقال عَفَا.