Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
قائمة الکتاب
الاهداء
٧
تقديم :
٩
تمهيد
١١
القسم الأوّل : ممهدات
١٩
قيام الدولة العباسية
٢١
مصدر الخطر على العباسيين
٦٤
سياسة العباسيين ضد العلويين :
٧٤
سياسة العباسيين مع الرعية
١٠٧
فشل سياسة العباسيين ضد العلويين
١٢٩
القسم الثاني : ظروف البيعة وأسبابها
١٣٧
من هو المأمون؟
١٤٨
آمال المأمون وآلامه
١٥٥
ظروف البيعة وأسبابها
١٩٢
أسباب البيعة لدى الآخرين :
٢٥٤
القسم الثّالث : أضواء على الموقف
٢٧٥
عرض الخلافة ، ورفض الامام (ع)
٢٧٧
قبول ولاية العهد بعد التهديد
٢٨٠
مدى جدية عرض الخلافة :
٢٨٥
موقف الامام (ع) :
٢٩٩
خطة الامام (ع)
٣١٠
القسم الرّابع : من خلال الأحداث
٣٦١
مع بعض خطط المأمون
٣٦٣
كاد المريب أن يقول : خذوني
٣٩٧
ما يقال حول وفاة الامام (ع)
٤٠١
دعبل والمأمون!! :
٤٣٣
كلمة ختامية :
٤٣٦
وثائق هامة
٤٤٣
رسالة الفضل بن سهل الى الامام (ع)
٤٤٥
وثيقة ولاية العهد
٤٤٨
رسالة المأمون الى العباسيين
٤٥٧
رسالة عبد الله بن موسى الى المأمون
٤٦٥
رسالة سفيان الى هارون
٤٦٩
قصيدة الأمير أبي فراس الحمداني
٤٧٣
فهارس الكتاب :
٤٧٩
مصادر الكتاب
٤٨١
محتويات الكتاب اجمالاً
٤٩٤
الاهداء:
٧
تقديم :
٩
تمهيد
١٨
صلة الماضي بالحاضر والمستقبل :
١١
لماذا كان تدوين التاريخ :
١٢
ونحن .. هل نملك تاريخا؟!!
١٣
ومن تلك الأحداث
١٤
وبدافع من الشعور بالواجب
١٦
تقسيم الكتاب .. باختصار
١٧
ممهدات
١٩
قيام الدولة العباسية
٦٣
العلويون في الماضي البعيد
٢١
العرش الأموي في مهب الريح
٢٢
وأما في زمن مروان
٢٣
من خلال الاحداث
٢٣
وكان نجاح العباسيين طبيعيا
٢٤
الخط الأول :
٢٥
الخط الثاني :
٢٦
الخط الثالث :
٢٨
دولة بني العباس في صحيفة ابن الحنفية :
٢٨
متى بدأ العباسيون دعوتهم ، وكيف؟
٢٩
مدى سرية الدعوة :
٣٢
لا بد من ربط الثورة بأهل البيت
٣٥
المراحل التي مرت بها عملية الربط :
٣٧
المرحلة الأولى :
٣٧
المرحلة الثانية
٤٠
المرحلة الثالثة :
٤٢
ملاحظات لا بد منها في المرحلة الثالثة :
٤٣
أ
٤٣
ب
٤٨
ج
٤٩
د
٥٠
المرحلة الرابعة :
٥١
دعوى الأخذ بثارات العلويين :
٦٠
نهاية المطاف
٦٢
مصدر الخطر على العباسيين
٧٣
العلويون هم مصدر الخطر :
٦٤
تخوف العباسيين من العلويين :
٦٥
خوف المنصور من العلويين
٦٦
خوف المهدي من العلويين :
٦٩
خوف الرشيد من العلويين :
٧٠
وأما في زمن المأمون
٧٢
عقدة الحقارة لدى العباسيين :
٧٢
في مواجهة الخطر :
٧٣
سياسة العباسيين ضد العلويين
٧٤
مما سبق :
٧٤
تطوير نظرية الارث :
٧٤
تشجيع الخلفاء لهذا الاتجاه :
٧٩
الامام علي في ميزان الاعتبار :
٨١
استغلال لقب المهدي :
٨٢
وكل ذلك لم يكفهم :
٨٤
موقف كل خليفة منهم على حدة :
٨٦
أما السفاح :
٨٦
وأما المنصور :
٨٧
وأما المهدي :
٨٩
وأما الهادي :
٩١
وأما الرشيد :
٩١
وأما المأمون :
٩٥
والشعراء أيضا قد قالوا الحقيقة :
٩٥
نصوص اخرى :
٩٨
و المأمون أيضا يعترف :
١٠٠
جانب من رسالة الخوارزمي لأهل نيشابور :
١٠٠
سياسة العباسيين مع الرعية
١٢٨
نظرة عامة :
١٠٧
تفصيل مواقف الخلفاء مع الرعية :
١١٠
أما السفاح :
١١٠
وأما المنصور :
١١٢
بعض ما يقال عن المنصور :
١١٦
وأما المهدي
١١٧
وأما الهادي :
١١٨
وأما الرشيد :
١١٩
وأما الأمين
١٢١
وأما المأمون :
١٢٢
وصية ابراهيم الإمام :
١٢٢
أبو مسلم ينفذ الوصية :
١٢٣
ولا مجال ثمة للشك :
١٢٦
وبعد فلا بد لنا من كلمة اخرى :
١٢٦
العباسيون في حياتهم الخاصة :
١٢٧
وفي نهاية المطاف :
١٢٨
فشل سياسة العباسيين ضد العلويين
١٣٦
سؤال لا بد منه :
١٢٩
أما الجواب :
١٣٠
ولعل الأهم من ذلك كله :
١٣١
التشيع للعلويين :
١٣٢
الخطر الحقيقي :
١٣٤
ويبقى هنا سؤال :
١٣٥
ونتيجة كل ذلك :
١٣٦
ظروف البيعة وأسبابها
١٣٧
لمحات :
١٣٩
فأما علمه ، وورعه وتقواه :
١٤١
وأما مركزه وشخصيته (ع) :
١٤٢
وأما ما جرى في نيسابور :
١٤٤
وها نحن أمام نصوص اخرى :
١٤٦
وفي نهاية المطاف :
١٤٧
من هو المأمون؟
١٥٤
لمحات :
١٤٨
ميزات وخصائص :
١٤٩
ما يقال عن المأمون :
١٥٠
شهادة ذات أهمية :
١٥٢
آمال المأمون وآلامه
١٩١
العباسيون لا يرضون بالمأمون!!
١٥٥
سؤال قد تصعب الاجابة عليه :
١٥٦
الجواب عن السؤال :
١٥٦
مركز الأمين هو الأقوى :
١٥٩
محاولات الرشيد لصالح المأمون :
١٦٢
مركز المأمون ظل في خطر :
١٦٣
والمأمون وحزبه كانوا يدركون ذلك :
١٦٤
والرشيد أيضا كان في قلق :
١٦٥
على من يعتمد المأمون؟
١٦٦
موقف العلويين من المأمون :
١٦٧
موقف العرب من المأمون ، ونظام حكمه :
١٦٧
لا بد من اختيار خراسان :
١٧٠
تشيع الايرانيين :
١٧١
ما هو سرّ تشيّع الايرانيين؟
١٧٢
عود على بدء :
١٧٤
كيف يثق العرب بالمأمون؟!
١٧٥
قتل الأمين وخيبة الأمل :
١٧٦
المأمون في الحكم :
١٧٨
أما سياسته مع العرب :
١٧٨
والايرانيون أيضا لم يكونوا أحسن حالا :
١٧٩
المأمون مع الرعية عموما :
١٨٠
وما ذا بعد الوصول إلى الحكم :
١٨١
الموقف الصعب :
١٨٢
ثورات العلويين .. وغيرهم :
١٨٣
الزعيم العباسي الأول يعترف :
١٨٥
دلالة هامة :
١٨٦
عود على بدء :
١٨٧
الناس لم يبايعوا المأمون كلهم بعد :
١٨٨
المأمون يدرك حراجة الموقف :
١٩٠
ما ذا يمكن للمأمون أن يفعل :
١٩٠
ظروف البيعة وأسبابها
١٩٢
إنقاذ الموقف!!. كيف؟!
١٩٢
لا بد من الاعتماد على النفس :
١٩٣
أي الاساليب أنجع :
١٩٥
خطة المأمون :
١٩٦
وأيضا .. لا بد من خطوة أخرى
٢٠٢
لم يبق إلا خيار واحد :
٢٠٢
مع رسالة الفضل بن سهل للامام :
٢٠٣
ملاحظات لا بد منها :
٢٠٤
ملاحظات هامة :
٢٠٥
أ
٢٠٥
ب
٢٠٦
ج
٢٠٧
د
٢٠٧
هـ
٢٠٨
و
٢١١
أهداف المأمون من البيعة :
٢١٢
الهدف الأول :
٢١٢
الهدف الثاني :
٢١٣
الهدف الثالث :
٢١٤
الهدف الرابع :
٢١٦
إشارة هامة لا بد منها :
٢١٩
الهدف الخامس :
٢٢١
الهدف السادس :
٢٢٢
الهدف السابع :
٢٢٢
ملاحظة هامة :
٢٢٥
الهدف الثامن :
٢٢٦
أ
٢٢٦
ب
٢٢٧
ج
٢٢٧
د
٢٢٩
فذلكة لا بد منها :
٢٣٥
هـ
٢٣٦
الهدف التاسع :
٢٣٨
الهدف العاشر :
٢٤٠
الهدف الحادي عشر :
٢٤١
ملاحظة لا بد منها :
٢٤٢
سؤال وجوابه :
٢٤٤
رأي الناس فيمن يتصدى للحكم :
٢٤٥
العلويون يدركون نوايا المأمون :
٢٤٧
موقف الامام في مواجهة مؤامرات المأمون :
٢٤٩
المأمون في قفص الاتهام :
٢٥٠
مع المأمون في وثيقة العهد :
٢٥١
كلمة أخيرة :
٢٥٣
أسباب البيعة لدى الآخرين
٢٥٤
أحمد أمين المصري ، وأسباب البيعة :
٢٥٤
آراء أحمد أمين في الميزان :
٢٥٥
رأي غريب آخر في البيعة :
٢٥٩
وفريق آخر يرى :
٢٦٠
ولكنه رأي لا تمكن المساعدة عليه :
٢٦١
الفضل في قفص الاتهام :
٢٦٢
الفضل بريء من كل ما نسب إليه :
٢٦٣
موقف الإمام من الفضل ينفي نسبة التشيع له :
٢٦٦
والمأمون نفسه يستنكر ذلك :
٢٦٧
أما حصيلة هذه الجولة :
٢٦٨
ولعل الفضل كان مخدوعا!
٢٦٩
الفضل يقع في الشرك :
٢٧٠
لماذا الاصرار على اتهام الفضل :
٢٧١
احتمال وجيه جدا :
٢٧٣
أضواء على الموقف
٢٧٥
عرض الخلافة ، ورفض الامام (ع)
١٧٩
نصوص تاريخية
٢٧٧
قبول ولاية العهد بعد التهديد
٢٨٤
مع محاولات المأمون لاقناع الإمام
٢٨٠
بعض ما يدل على عدم رضا الإمام (ع)
٢٨١
أما الباحثون وغيرهم فيقولون :
٢٨٣
مدى جدية عرض الخلافة
٢٨٥
عرض الخلافة ليس جديّا
٢٨٥
الاجابة على السؤال الأول
٢٨٦
المأمون يرتبك في تبريراته للبعة
٢٨٨
مع تبريرات المأمون تلك
٢٨٩
الامام يدرك أهداف المأمون من عرض الخلافة :
٢٩١
ويبقى هنا سؤال
٢٩٢
والجواب الأول
٢٩٢
وفي النهاية :
٢٩٨
موقف الامام
٣٠٩
سؤال يطرح نفسه :
٢٩٩
لا يرضى الإمام (ع) ، ولا يقتنع المأمون :
٣٠١
هي قضية مصير :
٣٠٢
مبررات قبول الإمام لولاية العهد :
٣٠٤
هل الإمام راغب في هذا الأمر :
٣٠٦
فالسلبية اذن هي الموقف الصحيح :
٣٠٨
لا بد من خطة لمواجهة الموقف :
٣٠٩
خطة الامام (ع)
٣٦٠
انحراف الحكام :
٣١٠
العلماء المزيفون وعقيدة الجبر :
٣١٠
عقيدة الخروج على سلاطين الجور :
٣١١
والذي زاد الطين بلة :
٣١٢
الأئمة في مواجهة مسئولياتهم :
٣١٣
وأما عن الامام الرضا بالذات :
٣١٣
الخطة الحكيمة :
٣١٤
مواقف لم يكن يتوقعها المأمون :
٣١٤
الموقف الأول :
٣١٤
الموقف الثاني :
٣١٥
شكوك لها مبرراتها :
٣١٥
الموقف الثالث :
٣١٦
الموقف الرابع :
٣١٦
مدى ارتباط مسألة الولاية بمسألة التوحيد :
٣١٧
الإمام ولي الأمر من قبل الله ، لا من قبل المأمون :
٣١٩
الإمام يبلغ عقيدته لجميع الفئات :
٣٢٠
تعقيب هام وضروري :
٣٢٢
الموقف الخامس :
٣٢٤
الموقف السادس :
٣٢٥
الموقف السابع :
٣٢٦
أما ما يتعلق بصحة خلافة المأمون :
٣٢٦
وأما أن الخلافة حق للامام (ع) دون غيره :
٣٢٧
المأمون يعترف بأحقية آل علي بالأمر :
٣٢٨
الاكذوبة المفضوحة :
٣٣٠
الموقف الثامن :
٣٣٦
وإذا كان لا بد من كلمة :
٣٤٥
ملاحظات هامة :
٣٤٥
حقا .. إنها للعبقرية السياسية :
٣٤٦
الموقف التاسع :
٣٤٧
السلبية تعني الاتهام :
٣٤٨
رفض الاعتراف بشرعية ذلك النظام :
٣٤٨
النظام القائم لا يمثل وجهة نظره في الحكم :
٣٤٨
لا مجال بعد للمأمون لتنفيذ مخططاته :
٣٥٠
الإمام .. لا ينفذ ارادات الحكم :
٣٥١
لا زهد أكثر من هذا :
٣٥٢
الموقف العاشر :
٣٥٣
1 ـ الأثر العاطفي ، والقاعدة الشعبية :
٣٥٦
2 ـ لماذا يجازف المأمون بارجاعه (ع) :
٣٥٦
الموقف الحادي عشر :
٣٥٧
الحكم ليس امتيازا وإنما هو مسئولية :
٣٥٨
وفي نهاية المطاف نقول :
٣٦٠
من خلال الأحداث
٣٦١
مع بعض خطط المأمون
٣٩٦
التوجيهات الراضية غير مقبولة :
٣٦٣
المأمون يفضح نفسه :
٣٦٤
والذي يعنينا الحديث عنه هنا :
٣٦٥
لماذا على البصرة فالأهواز :
٣٦٦
الإمام يرفض كل مشاركة تعرض عليه :
٣٧٠
الاختبار لشعبية الإمام (ع) :
٣٧١
سؤال .. وجوابه :
٣٧١
وأما كتمه لفضائل الإمام (ع) :
٣٧٢
الشائعات الكاذبة!!
٣٧٣
التركيز على افحام الامام (ع) :
٣٧٥
وحتى مع الامام الجواد قد حاول ذلك :
٣٧٨
ملاحظة لا بد منها :
٣٧٩
الإمام يقول : المأمون سوف يندم :
٣٨٠
الاقتراح العجيب :
٣٨١
موقف بغداد من المأمون والبيعة للرضا (ع) :
٣٨١
وأما نصب ابن شكلة :
٣٨٣
المأمون .. هو الذي ينقل لنا اقتراحه العجيب :
٣٨٤
ولماذا هذا العرض :
٣٨٥
المأمون يتحرك نحو بغداد بنفسه :
٣٨٦
لكن المأمون لم يكن يثق بالعباسيين :
٣٨٧
ولا كان واثقا من سكوت الامام (ع) :
٣٨٧
كيف يخرج المأمون من المأزق إذن؟!
٣٨٨
تصفية الإمام (ع) جسديا :
٣٨٩
قضية حمام سرخس :
٣٩٠
مقتل الفضل بن سهل :
٣٩٠
ظاهرة قتل الوزراء :
٣٩٣
لا بد من العودة الى سنة معاوية :
٣٩٣
نبوءة الإمام (ع) قد تحققت :
٣٩٥
الحقد الدفين :
٣٩٦
كاد المريب أن يقول : خذوني
٤٠٠
ومع غض النظر عن كل ما تقدم :
٣٩٧
والذي نريده هنا :
٣٩٨
الأسئلة التي لن تجد جوابا :
٣٩٨
كاد المريب أن يقول : خذوني :
٤٠٠
ما يقال حول وفاة الامام (ع)
٤٣٢
ما ذا ترى بعض الفرق في الحكام :
٤٠١
انعكاسات هذه العقيدة على التراث :
٤٠٢
ويبقى هنا سؤال :
٤٠٥
سرّ اهتمام الخلفاء بأهل العلم :
٤٠٥
ويتفرع على ما سبق :
٤٠٧
عود على بدء :
٤٠٨
ما عشت أراك الدهر عجبا :
٤٠٩
قول فريق آخر من المؤرخين :
٤١١
رأي فريق ثالث في ذلك :
٤١١
ورأي آخر يقول :
٤١٢
ورأي فريق خامس يقول :
٤١٣
ملخص ما سبق :
٤١٥
آفة ذلك : هل هو الجهل ، أم التعصب :
٤١٥
نحن .. وما يقوله هؤلاء :
٤١٦
وبعد .. فعلى المكابر : أن يجيب على السؤال التالي :
٤٢١
رأي الفريق السادس : الرأي الحق :
٤٢٢
صدى قتل الرضا في نفس زمن المأمون :
٤٢٥
وفي الشعر أيضا نجد ما يدل على ذلك :
٤٢٩
وحتى الزيارة تؤكد على استشهاده (ع) :
٤٣١
القمة الشامخة الخالدة :
٤٣٢
دعبل والمأمون
٤٣٥
الموقف الجريء
٤٣٣
كلمة ختامية :
٤٣٨
وفي الختام :
٤٣٦
الإكثار من النصوص التاريخية في الكتاب :
٤٣٦
رجاء واعتذار :
٤٣٧
شكر وتقدير :
٤٣٧
رسالة نقد ، وجوابها
٤٣٩
وثائق هامة
٤٤٣
رسالة الفضل بن سهل الى الامام (ع)
٤٤٦
هذه الرسالة :
٤٤٥
نص الرسالة :
٤٤٦
وثيقة ولاية العهد
٤٥٦
مصادر الوثيقة :
٤٤٨
نص الوثيقة :
٤٤٩
صورة ما كتبه الإمام على ظهر الوثيقة
٤٥٣
الشهود على الجانب الأيمن :
٤٥٥
الشهود على الجانب الأيسر :
٤٥٥
رسالة المأمون الى العباسيين
٤٦٤
مصادر الكتاب :
٤٥٧
نص الكتاب :
٤٥٧
رسالة عبد الله بن موسى الى المأمون
٤٦٧
النص الأول للرسالة :
٤٦٥
وثمة نص آخر :
٤٦٧
رسالة سفيان الى هارون
٤٧٢
مصادر الرسالة :
٤٦٩
مناقشة لا بد منها :
٤٦٩
نص الرسالة :
٤٧٠
قصيدة الأمير أبي فراس الحمداني
٤٧٣
نقاط رئيسية :
٤٧٣
ولاء .. وشجاعة :
٤٧٣
والقصيدة هي :
٤٧٤
فهرس الکتاب
٤٧٩
مصادر الکتاب
٤٨١
محتويات الكتاب اجمالاً
٤٩٤
محتويات الكتاب بالتفصيل
٤٩٧
إعدادات
في هذا القسم، يمكنك تغيير طريقة عرض الكتاب
إضاءة الخلفية
Enable notifications
حجم الخط
بسم الله الرحمن الرحيم
عرض الکتاب
(جميع الکتاب)
Enable notifications
الحياة السياسية للإمام الرضا عليه السلام
الحياة السياسية للإمام الرضا عليه السلام
المؤلف :
السيد جعفر مرتضى العاملي
الموضوع :
سيرة النبي (ص) وأهل البيت (ع)
الناشر :
منشورات جماعة المدرّسين في الحوزة العلمية ـ قم المقدّسة
الصفحات :
512
تحمیل
تنزیل الملف Word
الحياة السياسية للإمام الرضا عليه السلام
478/512
*
هذه الصفحة في الكتاب لا تحتوي على نص
٤٧٨
البحث في الحياة السياسية للإمام الرضا عليه السلام