ب ـ على مثال : لله درّه فارسا :
أى : جملة اسمية تعبر عن الإعجاب فى معنى عام ، ثم يذكر جهة التعجب منصوبة ، إما على التمييز ، وهو الأرجح ، وإما على الحالية.
نلحظ أن الجملة الاسمية المعبرة عن التعجب ذات نطق ثابت ، سمته أن يتقدم الخبر شبه الجملة على المبتدإ المؤخر ، وركناها يحملان الكلمات المذكورة دون جواز تغيير ، لكن جهة التعجب تتغير تبعا للمعنى المراد التعجب منه.
ومنه : لله درّه عالما ، لله درّه شاعرا ...
ـ يا لك رجلا.
ـ ويلمّه رجلا.
ـ قاتله الله من رجل
ـ لاشلّ عشره. (يقال لمن أجاد الرمى والطعن)
ـ ناهيك به. (حسبك به).
ـ ناهيك من رجل. (كفيك ومانعك من طلب غيره).
ج ـ عبارات مجازية دالة على التعجب مجازا :
فى الاستعمال اللغوى تقترض عدة جمل وتراكيب للدلالة دلالة مجازية على التعجب ، منها : سبحان الله! ـ تبارك الله!
ـ لا إله إلا الله! ـ تعالى الله!
ـ لا حول ولا قوة إلا بالله!
ـ عجبى.
ـ وا عجبا.