ـ يحذف التنوين ممّا يستحق التنوين.
ـ تحذف النون من المثنى.
ـ تحذف النون من الجمع المذكر السالم.
ـ تحذف أداة التعريف من المعرف بها.
ـ جر الممنوع من الصرف بالكسر.
وهاك تفصيلا لذلك :
أ ـ حذف التنوين :
يحذف التنوين من الأسماء التى يظهر على آخرها التنوين حال إعرابها بالحركات الثلاث : (الضمة والفتحة والكسرة) ، وهى : الأسماء المتمكنة المكناء التى تدل على :
ـ المفرد المذكر : نحو : رجل ، قائم ، عدل ، ... فتقول : رجل الأسرة قائم عليها ، حيث (رجل) مرفوعة بالابتداء ، وعلامة رفعه الضمة ، ولا ينون من أجل الإضافة. وتقول : كاتب الدرس مجيد ، وقدرت عدل الأستاذ ، (كاتب وعدل) مضافان لا ينونان.
ـ الجمع المكسّر : نحو : رجال ، وهنود ، وقدور. فتقول : أحترم رجال القرية ، (رجال) مفعول به منصوب وهو مضاف ، فينصب بفتحة واحدة ، دون التنوين الذى يحذف من أجل الإضافة. وتقول : وضعت أطعمة اليوم فى قدور الطهى ، حيث (أطعمة) مفعول به مضاف ، فينصب بفتحة واحدة ، و (قدور) اسم مجرور بفى ، ويجر بكسرة واحدة لأنه مضاف ، وهما جمعا تكسير. ومنه : (وَلَأُصَلِّبَنَّكُمْ فِي جُذُوعِ النَّخْلِ) [طه : ٧١] ، (تَعْرِفُ فِي وُجُوهِهِمْ نَضْرَةَ النَّعِيمِ) [المطففين : ٢٤].
ذلك بخلاف مصابيح ، وفواطم ، فهما من الأسماء المتمكنة غير المكنى أو المكناء ، وهى لا تنون فى كل تراكيبها.
ـ الجمع المؤنث السالم : نحو : طالبات ، مسلمات ، زينبات ، مدرسات.