المادة التي تقبل كمال مثله ، تقع في قليل من الأمزجة ، فيجب لا محالة أن يكون النبي قد دبّر لبقاء ما يسنّه ويشرّعه في أمور المصالح الإنسانية ، تدبيرا عظيما» (١).
* * *
__________________
(١) الشفاء ، ج ٢ ، الفن الثالث عشر في الإلهيات ، المقالة العاشرة ، الفصل الثالث ، ص ٥٥٨.