كارهون ، فادخل فيما دخل فيه المسلمون» |
|
٥٩ |
«وإنّ الخلق لا مقصر لهم عن القيامة ، مرفلين في مضمارها إلى الغاية القصوى» |
|
١٧٠ |
«قد شخصوا من مستقر الأجداث وصاروا إلى مصائر الغايات» |
|
١٧٠ |
«يوم يجمع الله فيه الأوّلين والآخرين لنقاش الحساب ، وجزاء الأعمال» |
|
١٧٣ |
«فجدّدهم بعد إخلاقهم ، وجمعهم بعد تفرّقهم ، ثم ميّزهم لما يريده من مسألتهم عن خفايا الأعمال وخبايا الأفعال» |
|
١٧٣ |
«أيّها الناس إنّا خلقنا وإيّاكم للبقاء لا للفناء ، لكنّكم من دار إلى دار تنتقلون» |
|
٢٢٢ |
«ولو أنّ أحدا يجد إلى البقاء سلّما ، أو لدفع الموت سبيلا ، لكان ذلك سليمان بن داود (عليهالسلام) ، الّذي سخّر له ملك الجن والأنس» |
|
٢٢٣ |
«فالموت في حياتكم مقهورين ، والحياة في موتكم قاهرين» |
|
٢٢٦ |
«ومنهم تارك لإنكار المنكر بلسانه ، وقلبه ويده ، فذلك ميّت الأحياء» |
|
٢٢٦ |
«فهو يعضّ يده ندامة على ما أصحر له عند الموت من أمره» |
|
٢٣٠ |
«والصراط المستقيم صراطان صراط في الدنيا وصراط في الآخرة ، أمّا الصراط المستقيم في الدنيا فهو ما قصر عن الغلو ، وارتفع عن التقصير ، واستقام فلم يعدل إلى شيء من الباطل ، وأمّا الطريق الآخر فهو طريق المؤمنين إلى الجنّة» |
|
٢٧٠ |
«الاستغفار درجة العلّيين وهو اسم واقع على ستة معان : |
|
|