أوّلها : الندم على ما مضى ، والثاني : العزم على الترك العود إليه أبدا ، والثالث : أن تؤدّي إلى المخلوقين حقوقهم حتى تلقى الله أملس ليست عليك تبعة ، والرابع: أن تعمد إلى كل فريضة ضيّعتها فتؤدّي حقّها ، والخامس : أن تعمد إلى اللحم الذي نبت على السحت فتذيبه بالأحزان حتى تلصق الجلد بالعظم وينشأ بينهما لحم جديد ، والسادس : أن تذيق الجسم ألم الطاعة كما أذقته حلاوة المعصية» |
|
٣٢٥ ، ٣٢٨ |
«إنّ قوما عبدوا الله رغبة ، فتلك عبادة التجّار ، وإنّ قوما عبدوا الله رهبة فتلك عبادة العبيد ، وإنّ قوما عبدوا الله شكرا فتلك عبادة الأحرار» |
|
٣٣٣ |
«ثلاثة يشفعون إلى الله عزوجل فيشفّعون : الأنبياء ، ثم العلماء ، ثم الشهداء». |
|
٣٤١ |
«من كذّب بشفاعة رسول الله لم تنله» |
|
٣٤٨ |
«وإن كان عليه فضل ، وهو من أهل التقوى ، ولم يشرك بالله تعالى واتقى الشرك به فهو من أهل المغفرة ، يغفر الله له برحمته إن شاء ويتفضّل عليه بعفوه» |
|
٣٧٧ |
«وما أخذ الله على العلماء أن لا يقارّوا على كظّة ظالم ولا سغب مظلوم» |
|
٣٨٠ |
«إنّ هذا القرآن ، هو الناصح الذي لا يغش ، والهادي الذي لا يضلّ» |
|
٤٤٩ |
«ثمّ أنزل عليه الكتاب نورا لا تطفأ مصابيحه وسراجا لا يخبو توقّده ، ومنهاجا لا يضل نهجه ... وفرقانا لا يخمد برهانه» |
|
٤٤٩ |
«عن عليّ أنّه سئل عن آية المتعة ، أمنسوخة؟ قال : لا ، وقال : لو لا نهي عن المتعة ما زنى إلّا شقي» |
|
٤٦٣ |