مذهب أكثر الأشاعرة ، والشيعة وأكثر الناس أن الأنبياء عليهمالسلام أفضل من الملائكة. ٢٢٥
وذهب الفلاسفة والمعتزلة إلى أن الملائكة أفضل................................ ٢٢٥
أدلة الأشاعرة ومن وافقهم................................................... ٢٢٥
أدلة المخالفين القائلين بتفضيل الملائكة على الأنبياء............................ ٢٢٦
أما من جهة المعقول :....................................................... ٢٢٦
وأما من جهة المنقول ؛ فمن خمسة عشر وجها........................... ٢٢٧ ـ ٢٣١
الرد على المخالفين................................................... ٢٣٢ ـ ٢٤٣
وهذه المسألة ظنية لاحظ للقطع فيها لا نفيا ، ولا إثباتا
القاعدة السادسة
فى المعاد ، والسمعيات ، وأحكام الثواب والعقاب
وتشتمل على ثلاثة أصول : ٢٤٥ ـ ٣٩٠
الأصل الأول
فى المعاد
ويشتمل على ثلاثة فصول :............................................ ٢٤٧ ـ ٣١٥
الفصل الأول : فى جواز إعادة ما عدم عقلا............................... ٢٤٩ ـ ٢٦٠
رأى الفلاسفة والتناسخية. المنع من ذلك...................................... ٢٤٩
رأى أكثر المتكلمين. الجواز.................................................. ٢٤٩
احتج الأشاعرة على جواز ما عدم مطلقا بحجتين :.............................. ٢٥١
الحجة الأولى :............................................................. ٢٥١
الحجة الثانية :............................................................. ٢٥١
شبه الخصوم............................................................... ٢٥٢
الرد عليهم................................................................ ٢٥٥
الفصل الثانى : فى وجوب وقوع المعاد الجسمانى............................ ٢٦١ ـ ٢٧٣
ذهب الفلاسفة والتناسخية ومن وافقهم إلى المنع من ذلك....................... ٢٦١
وذهب أهل الحق من المتشرعين إلى وجوب ذلك................................ ٢٦١
الأدلة من الكتاب الكريم.................................................... ٢٦٢