سبباً لهذا الوهم ، وقد ألمح إليها بعض دكاترة العصر من المستهترين وهي لا تتجاوز أمرين :
١. حجّية أحاديثهم وأفعالهم.
٢. القول بعصمتهم من الإثم والخطأ.
وإليك تحليل هذين الأمرين :