أغراضها من قوله : (بِعَذابٍ واقِعٍ) إلى قوله : (فِي يَوْمٍ كانَ مِقْدارُهُ) الآيات [المعارج : ١ ـ ٤] ، وهي مفيدة مع ذلك تأكيد جملة (حَتَّى يُلاقُوا يَوْمَهُمُ الَّذِي يُوعَدُونَ). وفيها محسّن رد العجز على الصدر.