Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
قائمة الکتاب
67 ـ سورة الملك
٠
المقدمة
٥
أغراض السورة
٧
(
تَبارَكَ الَّذِي بِيَدِهِ الْمُلْكُ وَهُوَ عَلى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ
)
٨
(
الَّذِي خَلَقَ الْمَوْتَ وَالْحَياةَ لِيَبْلُوَكُمْ
)
إلى
(
الْعَزِيزُ الْغَفُورُ
)
١١
(
الَّذِي خَلَقَ سَبْعَ سَماواتٍ طِباقاً
)
إلى
(
وَهُوَ حَسِيرٌ
)
١٥
(
وَلَقَدْ زَيَّنَّا السَّماءَ الدُّنْيا
)
إلى
(
عَذابَ السَّعِيرِ
)
١٩
(
وَلِلَّذِينَ كَفَرُوا بِرَبِّهِمْ عَذابُ جَهَنَّمَ وَبِئْسَ الْمَصِيرُ
)
٢١
(
إِذا أُلْقُوا فِيها سَمِعُوا لَها شَهِيقاً وَهِيَ تَفُورُ تَكادُ تَمَيَّزُ مِنَ الْغَيْظِ
)
٢٢
(
كُلَّما أُلْقِيَ فِيها فَوْجٌ
)
إلى
(
ضَلالٍ كَبِيرٍ
)
٢٣
(
وَقالُوا لَوْ كُنَّا نَسْمَعُ أَوْ نَعْقِلُ
)
إلى
(
السَّعِيرِ
)
٢٥
(
فَاعْتَرَفُوا بِذَنْبِهِمْ فَسُحْقاً لِأَصْحابِ السَّعِيرِ
)
٢٦
(
إِنَّ الَّذِينَ يَخْشَوْنَ رَبَّهُمْ بِالْغَيْبِ لَهُمْ مَغْفِرَةٌ وَأَجْرٌ كَبِيرٌ
)
٢٧
(
وَأَسِرُّوا قَوْلَكُمْ أَوِ اجْهَرُوا بِهِ
)
إلى
(
اللَّطِيفُ الْخَبِيرُ
)
٢٨
(
هُوَ الَّذِي جَعَلَ لَكُمُ الْأَرْضَ
)
إلى
(
النُّشُورُ
)
٢٩
(
أَأَمِنْتُمْ مَنْ فِي السَّماءِ أَنْ يَخْسِفَ بِكُمُ الْأَرْضَ فَإِذا هِيَ تَمُورُ
)
٣١
(
أَمْ أَمِنْتُمْ مَنْ فِي السَّماءِ
)
إلى
(
كَيْفَ نَذِيرِ
)
٣٣
(
وَلَقَدْ كَذَّبَ الَّذِينَ مِنْ قَبْلِهِمْ فَكَيْفَ كانَ نَكِيرِ
)
٣٤
(
أَوَلَمْ يَرَوْا إِلَى الطَّيْرِ فَوْقَهُمْ صافَّاتٍ
)
إلى
(
بِكُلِّ شَيْءٍ بَصِيرٌ
)
٣٥
(
أَمَّنْ هذَا الَّذِي هُوَ جُنْدٌ لَكُمْ
)
إلى
(
فِي غُرُورٍ
)
٣٨
(
أَمَّنْ هذَا الَّذِي يَرْزُقُكُمْ إِنْ أَمْسَكَ رِزْقَهُ
)
٤٠
(
بَلْ لَجُّوا فِي عُتُوٍّ وَنُفُورٍ
)
٤١
(
أَفَمَنْ يَمْشِي مُكِبًّا عَلى وَجْهِهِ
)
إلى
(
صِراطٍ مُسْتَقِيمٍ
)
٤١
(
قُلْ هُوَ الَّذِي أَنْشَأَكُمْ وَجَعَلَ لَكُمُ
)
إلى
(
قَلِيلاً ما تَشْكُرُونَ
)
٤٤
(
قُلْ هُوَ الَّذِي ذَرَأَكُمْ فِي الْأَرْضِ وَإِلَيْهِ تُحْشَرُونَ
)
٤٥
(
وَيَقُولُونَ مَتى هذَا الْوَعْدُ
)
إلى
(
أَنَا نَذِيرٌ مُبِينٌ
)
٤٥
(
فَلَمَّا رَأَوْهُ زُلْفَةً سِيئَتْ
)
إلى
(
كُنْتُمْ بِهِ تَدَّعُونَ
)
٤٧
(
قُلْ أَرَأَيْتُمْ إِنْ أَهْلَكَنِيَ اللهُ
)
إلى
(
مِنْ عَذابٍ أَلِيمٍ
)
٤٨
(
قُلْ هُوَ الرَّحْمنُ آمَنَّا بِهِ
)
إلى
(
ضَلالٍ مُبِينٍ
)
٥٠
(
قُلْ أَرَأَيْتُمْ إِنْ أَصْبَحَ ماؤُكُمْ غَوْراً فَمَنْ يَأْتِيكُمْ بِماءٍ مَعِينٍ
)
٥٢
68 ـ سورة القلم
المقدمة
٥٤
أغراض السورة
٥٥
(
ن
)
٥٦
(
وَالْقَلَمِ وَما يَسْطُرُونَ
)
إلى
(
خُلُقٍ عَظِيمٍ
)
٥٦
(
فَسَتُبْصِرُ وَيُبْصِرُونَ بِأَيِّكُمُ الْمَفْتُونُ
)
٦١
(
إِنَّ رَبَّكَ هُوَ أَعْلَمُ بِمَنْ ضَلَ
)
إلى
(
بِالْمُهْتَدِينَ
)
٦٣
(
فَلا تُطِعِ الْمُكَذِّبِينَ وَدُّوا لَوْ تُدْهِنُ فَيُدْهِنُونَ
)
٦٤
(
وَلا تُطِعْ كُلَّ حَلَّافٍ
)
٦٦
(
مَهِينٍ
)
٦٨
(
هَمَّازٍ
)
٦٨
(
مَشَّاءٍ بِنَمِيمٍ
)
٦٨
(
مَنَّاعٍ لِلْخَيْرِ
)
٦٩
(
مُعْتَدٍ أَثِيمٍ
)
٦٩
(
عُتُلٍّ بَعْدَ ذلِكَ زَنِيمٍ
)
٧٠
(
أَنْ كانَ ذا مالٍ
)
إلى
(
أَساطِيرُ الْأَوَّلِينَ
)
٧١
(
سَنَسِمُهُ عَلَى الْخُرْطُومِ
)
٧٢
(
إِنَّا بَلَوْناهُمْ كَما بَلَوْنا
)
إلى
(
عَلى حَرْدٍ قادِرِينَ
)
٧٤
(
فَلَمَّا رَأَوْها قالُوا إِنَّا لَضَالُّونَ
)
إلى
(
إِلى رَبِّنا راغِبُونَ
)
٨٠
(
كَذلِكَ الْعَذابُ وَلَعَذابُ
)
إلى
(
لَوْ كانُوا يَعْلَمُونَ
)
٨٤
(
إِنَّ لِلْمُتَّقِينَ عِنْدَ رَبِّهِمْ جَنَّاتِ النَّعِيمِ
)
٨٥
(
أَفَنَجْعَلُ الْمُسْلِمِينَ كَالْمُجْرِمِينَ ما لَكُمْ كَيْفَ تَحْكُمُونَ
)
٨٥
(
أَمْ لَكُمْ كِتابٌ فِيهِ تَدْرُسُونَ إِنَّ لَكُمْ فِيهِ لَما تَخَيَّرُونَ
)
٨٧
(
أَمْ لَكُمْ أَيْمانٌ عَلَيْنا بالِغَةٌ إِلى يَوْمِ الْقِيامَةِ إِنَّ لَكُمْ لَما تَحْكُمُونَ
)
٨٨
(
سَلْهُمْ أَيُّهُمْ بِذلِكَ زَعِيمٌ
)
٨٩
(
أَمْ لَهُمْ شُرَكاءُ فَلْيَأْتُوا بِشُرَكائِهِمْ إِنْ كانُوا صادِقِينَ
)
٨٩
(
يَوْمَ يُكْشَفُ عَنْ ساقٍ وَيُدْعَوْنَ
)
إلى
(
وَهُمْ سالِمُونَ
)
٩٠
(
فَذَرْنِي وَمَنْ يُكَذِّبُ بِهذَا
)
إلى
(
إِنَّ كَيْدِي مَتِينٌ
)
٩٣
(
أَمْ تَسْئَلُهُمْ أَجْراً فَهُمْ مِنْ مَغْرَمٍ مُثْقَلُونَ
)
٩٥
(
أَمْ عِنْدَهُمُ الْغَيْبُ فَهُمْ يَكْتُبُونَ
)
٩٦
(
فَاصْبِرْ لِحُكْمِ رَبِّكَ وَلا تَكُنْ
)
إلى
(
مِنَ الصَّالِحِينَ
)
٩٧
(
وَإِنْ يَكادُ الَّذِينَ كَفَرُوا لَيُزْلِقُونَكَ
)
إلى
(
لِلْعالَمِينَ
)
١٠٠
69 ـ سورة الحاقة
المقدمة
١٠٢
أغراض السورة
١٠٣
(
الْحَاقَّةُ مَا الْحَاقَّةُ وَما أَدْراكَ مَا الْحَاقَّةُ
)
١٠٣
(
كَذَّبَتْ ثَمُودُ وَعادٌ بِالْقارِعَةِ
)
١٠٦
(
فَأَمَّا ثَمُودُ فَأُهْلِكُوا بِالطَّاغِيَةِ
)
١٠٧
(
وَأَمَّا عادٌ فَأُهْلِكُوا بِرِيحٍ
)
إلى
(
نَخْلٍ خاوِيَةٍ
)
١٠٨
(
فَهَلْ تَرى لَهُمْ مِنْ باقِيَةٍ
)
١١٠
(
وَجاءَ فِرْعَوْنُ وَمَنْ قَبْلَهُ وَالْمُؤْتَفِكاتُ
)
إلى
(
أَخْذَةً رابِيَةً
)
١١١
(
إِنَّا لَمَّا طَغَى الْماءُ حَمَلْناكُمْ
)
إلى
(
أُذُنٌ واعِيَةٌ
)
١١٣
(
فَإِذا نُفِخَ فِي الصُّورِ نَفْخَةٌ واحِدَةٌ
)
إلى
(
مِنْكُمْ خافِيَةٌ
)
١١٤
(
فَأَمَّا مَنْ أُوتِيَ كِتابَهُ بِيَمِينِهِ
)
إلى
(
الْأَيَّامِ الْخالِيَةِ
)
١٢٠
(
وَأَمَّا مَنْ أُوتِيَ كِتابَهُ بِشِمالِهِ
)
إلى
(
عَنِّي سُلْطانِيَهْ
)
١٢٥
(
خُذُوهُ فَغُلُّوهُ
)
إلى
(
إِلَّا الْخاطِؤُنَ
)
١٢٦
(
فَلا أُقْسِمُ بِما تُبْصِرُونَ
)
إلى
(
مِنْ رَبِّ الْعالَمِينَ
)
١٣٠
(
وَلَوْ تَقَوَّلَ عَلَيْنا بَعْضَ الْأَقاوِيلِ
)
إلى
(
حاجِزِينَ
)
١٣٣
(
وَإِنَّهُ لَتَذْكِرَةٌ لِلْمُتَّقِينَ
)
١٣٧
(
وَإِنَّا لَنَعْلَمُ أَنَّ مِنْكُمْ مُكَذِّبِينَ وَإِنَّهُ لَحَسْرَةٌ عَلَى الْكافِرِينَ
)
١٣٨
(
وَإِنَّهُ لَحَقُّ الْيَقِينِ
)
١٣٨
(
فَسَبِّحْ بِاسْمِ رَبِّكَ الْعَظِيمِ
)
١٣٩
70 ـ سورة المعارج
المقدمة
١٤١
أعراض السورة
١٤١
(
سَأَلَ سائِلٌ بِعَذابٍ واقِعٍ
)
إلى
(
ذِي الْمَعارِجِ
)
١٤٢
(
تَعْرُجُ الْمَلائِكَةُ وَالرُّوحُ إِلَيْهِ
)
إلى
(
خَمْسِينَ أَلْفَ سَنَةٍ
)
١٤٥
(
فَاصْبِرْ صَبْراً جَمِيلاً
)
١٤٦
(
إِنَّهُمْ يَرَوْنَهُ بَعِيداً وَنَراهُ قَرِيباً
)
١٤٦
(
يَوْمَ تَكُونُ السَّماءُ كَالْمُهْلِ
)
إلى
(
وَجَمَعَ فَأَوْعى
)
١٤٧
(
إِنَّ الْإِنْسانَ خُلِقَ هَلُوعاً
)
إلى
(
مَنُوعاً
)
١٥٤
(
إِلَّا الْمُصَلِّينَ الَّذِينَ هُمْ
)
إلى
(
فِي جَنَّاتٍ مُكْرَمُونَ
)
١٥٨
(
فَما لِ الَّذِينَ كَفَرُوا قِبَلَكَ
)
١٦٣
(
إِنَّا خَلَقْناهُمْ مِمَّا يَعْلَمُونَ
)
إلى
(
وَما نَحْنُ بِمَسْبُوقِينَ
)
١٦٥
(
فَذَرْهُمْ يَخُوضُوا وَيَلْعَبُوا
)
إلى
(
كانُوا يُوعَدُونَ
)
١٦٨
71 ـ سورة نوح
المقدمة
١٧٢
أعراض السورة
١٧٢
(
إِنَّا أَرْسَلْنا نُوحاً إِلى قَوْمِهِ
)
إلى
(
عَذابٌ أَلِيمٌ
)
١٧٣
(
قالَ يا قَوْمِ إِنِّي لَكُمْ نَذِيرٌ مُبِينٌ
)
إلى
(
إِلى أَجَلٍ مُسَمًّى
)
١٧٤
(
إِنَّ أَجَلَ اللهِ إِذا جاءَ لا يُؤَخَّرُ لَوْ كُنْتُمْ تَعْلَمُونَ
)
١٧٧
(
قالَ رَبِّ إِنِّي دَعَوْتُ
)
إلى
(
إِلَّا فِراراً
)
١٧٩
(
وَإِنِّي كُلَّما دَعَوْتُهُمْ لِتَغْفِرَ لَهُمْ
)
إلى
(
اسْتِكْباراً
)
١٨١
(
ثُمَّ إِنِّي دَعَوْتُهُمْ جِهاراً
)
إلى
(
أَنْهاراً
)
١٨٢
(
ما لَكُمْ لا تَرْجُونَ لِلَّهِ وَقاراً وَقَدْ خَلَقَكُمْ أَطْواراً
)
١٨٤
(
أَلَمْ تَرَوْا كَيْفَ خَلَقَ اللهُ
)
إلى
(
الشَّمْسَ سِراجاً
)
١٨٧
(
وَاللهُ أَنْبَتَكُمْ مِنَ الْأَرْضِ نَباتاً
)
إلى
(
وَيُخْرِجُكُمْ إِخْراجاً
)
١٨٩
(
وَاللهُ جَعَلَ لَكُمُ الْأَرْضَ بِساطاً لِتَسْلُكُوا مِنْها سُبُلاً فِجاجاً
)
١٩٠
(
قالَ نُوحٌ رَبِّ إِنَّهُمْ عَصَوْنِي وَاتَّبَعُوا مَنْ لَمْ يَزِدْهُ مالُهُ
)
إلى
(
وَيَعُوقَ وَنَسْراً
)
١٩١
(
وَقَدْ أَضَلُّوا كَثِيراً
)
١٩٥
(
وَلا تَزِدِ الظَّالِمِينَ إِلَّا ضَلالاً
)
١٩٥
(
مِمَّا خَطِيئاتِهِمْ أُغْرِقُوا
)
إلى
(
مِنْ دُونِ اللهِ أَنْصاراً
)
١٩٦
(
وَقالَ نُوحٌ رَبِّ لا تَذَرْ
)
إلى
(
فاجِراً كَفَّاراً
)
١٩٧
(
رَبِّ اغْفِرْ لِي وَلِوالِدَيَ
)
إلى
(
إِلَّا تَباراً
)
١٩٩
72 ـ سورة الجن
المقدمة
٢٠١
أعراض السورة
٢٠٢
(
قُلْ أُوحِيَ إِلَيَّ أَنَّهُ اسْتَمَعَ
)
إلى
(
بِرَبِّنا أَحَداً
)
٢٠٢
(
وَأَنَّهُ تَعالى جَدُّ رَبِّنا مَا اتَّخَذَ صاحِبَةً وَلا وَلَداً
٢٠٦
(
وَأَنَّهُ كانَ يَقُولُ سَفِيهُنا عَلَى اللهِ شَطَطاً
)
٢٠٧
(
وَأَنَّا ظَنَنَّا أَنْ لَنْ تَقُولَ الْإِنْسُ وَالْجِنُّ عَلَى اللهِ كَذِباً
)
٢٠٨
(
وَأَنَّهُ كانَ رِجالٌ مِنَ الْإِنْسِ يَعُوذُونَ بِرِجالٍ مِنَ الْجِنِّ فَزادُوهُمْ رَهَقاً
)
٢٠٨
(
وَأَنَّهُمْ ظَنُّوا كَما ظَنَنْتُمْ أَنْ لَنْ يَبْعَثَ اللهُ أَحَداً
)
٢٠٩
(
وَأَنَّا لَمَسْنَا السَّماءَ فَوَجَدْناها
)
إلى
(
شِهاباً رَصَداً
)
٢١٠
(
وَأَنَّا لا نَدْرِي أَشَرٌّ أُرِيدَ بِمَنْ فِي الْأَرْضِ أَمْ أَرادَ بِهِمْ رَبُّهُمْ رَشَداً
)
٢١٤
(
وَأَنَّا مِنَّا الصَّالِحُونَ وَمِنَّا دُونَ ذلِكَ كُنَّا طَرائِقَ قِدَداً
)
٢١٥
(
وَأَنَّا ظَنَنَّا أَنْ لَنْ نُعْجِزَ اللهَ فِي الْأَرْضِ وَلَنْ نُعْجِزَهُ هَرَباً
)
٢١٦
(
وَأَنَّا لَمَّا سَمِعْنَا
)
إلى
(
وَلا رَهَقاً
)
٢١٨
(
وَأَنَّا مِنَّا الْمُسْلِمُونَ وَمِنَّا الْقاسِطُونَ
)
٢١٩
(
فَمَنْ أَسْلَمَ فَأُولئِكَ تَحَرَّوْا
)
إلى
(
لِجَهَنَّمَ حَطَباً
)
٢١٩
(
وَأَنْ لَوِ اسْتَقامُوا عَلَى الطَّرِيقَةِ
)
إلى
(
عَذاباً صَعَداً
)
٢٢٠
(
وَأَنَّ الْمَساجِدَ لِلَّهِ فَلا تَدْعُوا مَعَ اللهِ أَحَداً
)
٢٢٣
(
وَأَنَّهُ لَمَّا قامَ عَبْدُ اللهِ
)
إلى
(
وَلا أُشْرِكُ بِهِ أَحَداً
)
٢٢٤
(
قُلْ إِنِّي لا أَمْلِكُ لَكُمْ ضَرًّا
)
إلى
(
وَرِسالاتِهِ
)
٢٢٦
(
وَمَنْ يَعْصِ اللهَ وَرَسُولَهُ فَإِنَّ لَهُ نارَ جَهَنَّمَ خالِدِينَ فِيها أَبَداً
)
٢٢٨
(
حَتَّى إِذا رَأَوْا ما يُوعَدُونَ
)
إلى
(
وَأَقَلُّ عَدَداً
)
٢٢٨
(
قُلْ إِنْ أَدْرِي أَقَرِيبٌ ما تُوعَدُونَ
)
إلى
(
رِسالاتِ رَبِّهِمْ
)
٢٢٩
(
وَأَحاطَ بِما لَدَيْهِمْ وَأَحْصى كُلَّ شَيْءٍ عَدَداً
)
٢٣٣
73 ـ سورة المزمل
المقدمة
٢٣٥
أغراض السورة
٢٣٧
(
وَرَتِّلِ الْقُرْآنَ تَرْتِيلاً
)
٢٤٢
(
إِنَّا سَنُلْقِي عَلَيْكَ قَوْلاً ثَقِيلاً
)
٢٤٣
(
إِنَّ ناشِئَةَ اللَّيْلِ هِيَ أَشَدُّ وَطْئاً وَأَقْوَمُ قِيلاً
)
٢٤٤
(
إِنَّ لَكَ فِي النَّهارِ سَبْحاً طَوِيلاً
)
٢٤٦
(
وَاذْكُرِ اسْمَ رَبِّكَ وَتَبَتَّلْ إِلَيْهِ
)
إلى
(
فَاتَّخِذْهُ وَكِيلاً
)
٢٤٧
(
وَاصْبِرْ عَلى ما يَقُولُونَ وَاهْجُرْهُمْ هَجْراً جَمِيلاً
)
٢٤٩
(
وَذَرْنِي وَالْمُكَذِّبِينَ أُولِي النَّعْمَةِ وَمَهِّلْهُمْ قَلِيلاً
)
٢٥١
(
إِنَّ لَدَيْنا أَنْكالاً وَجَحِيماً
)
إلى
(
كَثِيباً مَهِيلاً
)
٢٥٢
(
إِنَّا أَرْسَلْنا إِلَيْكُمْ رَسُولاً شاهِداً
)
إلى
(
أَخْذاً وَبِيلاً
)
٢٥٣
(
فَكَيْفَ تَتَّقُونَ إِنْ كَفَرْتُمْ
)
إلى
(
وَعْدُهُ مَفْعُولاً
)
٢٥٥
(
إِنَّ هذِهِ تَذْكِرَةٌ فَمَنْ شاءَ اتَّخَذَ إِلى رَبِّهِ سَبِيلاً
)
٢٥٨
(
إِنَّ رَبَّكَ يَعْلَمُ أَنَّكَ تَقُومُ
)
إلى
(
ما تَيَسَّرَ مِنَ الْقُرْآنِ
)
٢٥٩
(
عَلِمَ أَنْ سَيَكُونُ مِنْكُمْ مَرْضى
)
إلى
(
قَرْضاً حَسَناً
)
٢٦٥
(
وَما تُقَدِّمُوا لِأَنْفُسِكُمْ مِنْ خَيْرٍ تَجِدُوهُ عِنْدَ اللهِ هُوَ خَيْراً وَأَعْظَمَ أَجْراً
)
٢٦٨
(
وَاسْتَغْفِرُوا اللهَ إِنَّ اللهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ
)
٢٦٩
74 ـ سورة المدثر
المقدمة
٢٧١
أغراض السورة
٢٧٣
(
يا أَيُّهَا الْمُدَّثِّرُ قُمْ فَأَنْذِرْ
)
٢٧٣
(
وَرَبَّكَ فَكَبِّرْ
)
٢٧٥
(
وَثِيابَكَ فَطَهِّرْ
)
٢٧٦
(
وَالرُّجْزَ فَاهْجُرْ
)
٢٧٧
(
وَلا تَمْنُنْ تَسْتَكْثِرُ
)
٢٧٧
(
وَلِرَبِّكَ فَاصْبِرْ
)
٢٧٨
(
فَإِذا نُقِرَ فِي النَّاقُورِ فَذلِكَ يَوْمَئِذٍ
)
إلى
(
غَيْرُ يَسِيرٍ
)
٢٧٩
(
ذَرْنِي وَمَنْ خَلَقْتُ وَحِيداً
)
إلى
(
أَنْ أَزِيدَ كَلَّا
)
٢٨١
(
إِنَّهُ كانَ لِآياتِنا
)
٢٨٤
(
سَأُرْهِقُهُ صَعُوداً إِنَّهُ فَكَّرَ
)
إلى
(
قَوْلُ الْبَشَرِ
)
٢٨٥
(
سَأُصْلِيهِ سَقَرَ وَما أَدْراكَ ما سَقَرُ
)
إلى
(
تِسْعَةَ عَشَرَ
)
٢٨٨
(
وَما جَعَلْنا أَصْحابَ النَّارِ
)
إلى
(
بِهذا مَثَلاً
)
٢٩١
(
كَذلِكَ يُضِلُّ اللهُ مَنْ يَشاءُ وَيَهْدِي مَنْ يَشاءُ
)
٢٩٥
(
وَما يَعْلَمُ جُنُودَ رَبِّكَ إِلَّا هُوَ
)
٢٩٦
(
وَما هِيَ إِلَّا ذِكْرى لِلْبَشَرِ
)
٢٩٧
(
كَلَّا وَالْقَمَرِ وَاللَّيْلِ إِذْ أَدْبَرَ
)
إلى
(
أَوْ يَتَأَخَّرَ
)
٢٩٨
(
كُلُّ نَفْسٍ بِما كَسَبَتْ رَهِينَةٌ
)
إلى
(
شَفاعَةُ الشَّافِعِينَ
)
٣٠١
(
فَما لَهُمْ عَنِ التَّذْكِرَةِ مُعْرِضِينَ
)
إلى
(
مِنْ قَسْوَرَةٍ
)
٣٠٥
(
بَلْ يُرِيدُ كُلُّ امْرِئٍ مِنْهُمْ
)
إلى
(
صُحُفاً مُنَشَّرَةً
)
٣٠٧
(
كَلَّا بَلْ لا يَخافُونَ الْآخِرَةَ
)
٣٠٧
(
كَلَّا إِنَّهُ تَذْكِرَةٌ فَمَنْ شاءَ ذَكَرَهُ
)
إلى
(
أَنْ يَشاءَ اللهُ
)
٣٠٨
(
هُوَ أَهْلُ التَّقْوى وَأَهْلُ الْمَغْفِرَةِ
)
٣١٠
75 ـ سورة القيامة
المقدمة
٣١٢
أغراض السورة
٣١٢
(
لا أُقْسِمُ بِيَوْمِ الْقِيامَةِ وَلا أُقْسِمُ
)
إلى
(
نُسَوِّيَ بَنانَهُ
)
٣١٣
(
بَلْ يُرِيدُ الْإِنْسانُ لِيَفْجُرَ أَمامَهُ
)
٣١٦
(
يَسْئَلُ أَيَّانَ يَوْمُ الْقِيامَةِ
)
٣١٨
(
فَإِذا بَرِقَ الْبَصَرُ وَخَسَفَ
)
إلى
(
قَدَّمَ وَأَخَّرَ
)
٣١٨
(
بَلِ الْإِنْسانُ عَلى نَفْسِهِ بَصِيرَةٌ وَلَوْ أَلْقى مَعاذِيرَهُ
)
٣٢٢
(
لا تُحَرِّكْ بِهِ لِسانَكَ
)
إلى
(
عَلَيْنا بَيانَهُ
)
٣٢٣
(
كَلَّا بَلْ تُحِبُّونَ الْعاجِلَةَ وَتَذَرُونَ الْآخِرَةَ
)
٣٢٥
(
وُجُوهٌ يَوْمَئِذٍ ناضِرَةٌ
)
إلى
(
بِها فاقِرَةٌ
)
٣٢٦
(
كَلَّا إِذا بَلَغَتِ التَّراقِيَ
)
إلى
(
يَوْمَئِذٍ الْمَساقُ
)
٣٣٠
(
فَلا صَدَّقَ وَلا صَلَّى وَلكِنْ
)
إلى
(
لَكَ فَأَوْلى
)
٣٣٤
(
أَيَحْسَبُ الْإِنْسانُ أَنْ يُتْرَكَ سُدىً
)
٣٣٧
(
أَلَمْ يَكُ نُطْفَةً مِنْ مَنِيٍ
)
إلى
(
يُحْيِيَ الْمَوْتى
)
٣٣٩
76 ـ سورة الإنسان
المقدمة
٣٤٣
أغراض السورة
٣٤٤
(
هَلْ أَتى عَلَى الْإِنْسانِ حِينٌ مِنَ الدَّهْرِ لَمْ يَكُنْ شَيْئاً مَذْكُوراً
)
٣٤٥
(
إِنَّا خَلَقْنَا الْإِنْسانَ مِنْ نُطْفَةٍ أَمْشاجٍ نَبْتَلِيهِ فَجَعَلْناهُ سَمِيعاً بَصِيراً
)
٣٤٦
(
إِنَّا هَدَيْناهُ السَّبِيلَ إِمَّا شاكِراً وَإِمَّا كَفُوراً
)
٣٤٨
(
إِنَّا أَعْتَدْنا لِلْكافِرِينَ سَلاسِلَ وَأَغْلالاً وَسَعِيراً
)
٣٥٠
(
إِنَّ الْأَبْرارَ يَشْرَبُونَ مِنْ كَأْسٍ
)
إلى
(
يُفَجِّرُونَها تَفْجِيراً
)
٣٥٢
(
يُوفُونَ بِالنَّذْرِ وَيَخافُونَ يَوْماً كانَ شَرُّهُ مُسْتَطِيراً
)
٣٥٤
(
وَيُطْعِمُونَ الطَّعامَ عَلى حُبِّهِ
)
إلى
(
عَبُوساً قَمْطَرِيراً
)
٣٥٦
(
فَوَقاهُمُ اللهُ شَرَّ ذلِكَ الْيَوْمِ
)
إلى
(
قُطُوفُها تَذْلِيلاً
)
٣٥٩
(
وَيُطافُ عَلَيْهِمْ بِآنِيَةٍ
)
إلى
(
قَدَّرُوها تَقْدِيراً
)
٣٦٢
(
وَيُسْقَوْنَ فِيها كَأْساً كانَ
)
إلى
(
تُسَمَّى سَلْسَبِيلاً
)
٣٦٦
(
وَيَطُوفُ عَلَيْهِمْ وِلْدانٌ
)
إلى
(
لُؤْلُؤاً مَنْثُوراً
)
٣٦٨
(
وَإِذا رَأَيْتَ ثَمَ
)
إلى
(
كَبِيراً
)
٣٦٨
(
عالِيَهُمْ ثِيابُ سُندُسٍ خُضْرٌ وَإِسْتَبْرَقٌ
)
إلى
(
مِنْ فِضَّةٍ
)
٣٦٩
(
وَسَقاهُمْ رَبُّهُمْ شَراباً طَهُوراً
)
٣٧١
(
إِنَّ هذا كانَ لَكُمْ جَزاءً وَكانَ سَعْيُكُمْ مَشْكُوراً
)
٣٧١
(
إِنَّا نَحْنُ نَزَّلْنا عَلَيْكَ الْقُرْآنَ
)
إلى
(
أَوْ كَفُوراً
)
٣٧٢
(
وَاذْكُرِ اسْمَ رَبِّكَ بُكْرَةً
)
إلى
(
لَيْلاً طَوِيلاً
)
٣٧٥
(
إِنَّ هؤُلاءِ يُحِبُّونَ الْعاجِلَةَ وَيَذَرُونَ وَراءَهُمْ يَوْماً ثَقِيلاً
)
٣٧٧
(
نَحْنُ خَلَقْناهُمْ وَشَدَدْنا
)
إلى
(
تَبْدِيلاً
)
٣٧٨
(
إِنَّ هذِهِ تَذْكِرَةٌ فَمَنْ شاءَ اتَّخَذَ إِلى رَبِّهِ سَبِيلاً
)
٣٨٠
(
وَما تَشاؤُنَ إِلَّا أَنْ يَشاءَ اللهُ إِنَّ اللهَ كانَ عَلِيماً حَكِيماً
)
٣٨١
(
يُدْخِلُ مَنْ يَشاءُ فِي رَحْمَتِهِ وَالظَّالِمِينَ أَعَدَّ لَهُمْ عَذاباً أَلِيماً
)
٣٨٥
77 ـ سورة المرسلات
المقدمة
٣٨٦
أغراض السورة
٣٨٧
(
وَالْمُرْسَلاتِ عُرْفاً فَالْعاصِفاتِ
)
إلى
(
تُوعَدُونَ لَواقِعٌ
)
٣٨٨
(
فَإِذَا النُّجُومُ طُمِسَتْ
)
إلى
(
ما يَوْمُ الْفَصْلِ
)
٣٩١
(
وَيْلٌ يَوْمَئِذٍ لِلْمُكَذِّبِينَ
)
٣٩٥
(
أَلَمْ نُهْلِكِ الْأَوَّلِينَ
)
٣٩٥
(
ثُمَّ نُتْبِعُهُمُ الْآخِرِينَ كَذلِكَ نَفْعَلُ بِالْمُجْرِمِينَ
)
٣٩٦
(
وَيْلٌ يَوْمَئِذٍ لِلْمُكَذِّبِينَ
)
٣٩٧
(
أَلَمْ نَخْلُقْكُمْ مِنْ ماءٍ مَهِينٍ
)
إلى
(
فَنِعْمَ الْقادِرُونَ
)
٣٩٧
(
وَيْلٌ يَوْمَئِذٍ لِلْمُكَذِّبِينَ
)
٣٩٩
(
أَلَمْ نَجْعَلِ الْأَرْضَ كِفاتاً
)
إلى
(
ماءً فُراتاً
)
٣٩٩
(
وَيْلٌ يَوْمَئِذٍ لِلْمُكَذِّبِينَ
)
٤٠١
(
انْطَلِقُوا إِلى ما كُنْتُمْ بِهِ تُكَذِّبُونَ
)
إلى
(
مِنَ اللهَبِ
)
٤٠١
(
إِنَّها تَرْمِي بِشَرَرٍ كَالْقَصْرِ كَأَنَّهُ جِمالَتٌ صُفْرٌ
)
٤٠٣
(
وَيْلٌ يَوْمَئِذٍ لِلْمُكَذِّبِينَ
)
٤٠٥
(
هذا يَوْمُ لا يَنْطِقُونَ وَلا يُؤْذَنُ لَهُمْ فَيَعْتَذِرُونَ
)
٤٠٥
(
وَيْلٌ يَوْمَئِذٍ لِلْمُكَذِّبِينَ
)
٤٠٧
(
هذا يَوْمُ الْفَصْلِ
)
إلى
(
فَكِيدُونِ
)
٤٠٧
(
وَيْلٌ يَوْمَئِذٍ لِلْمُكَذِّبِينَ
)
٤٠٨
(
إِنَّ الْمُتَّقِينَ فِي ظِلالٍ وَعُيُونٍ
)
إلى
(
نَجْزِي الْمُحْسِنِينَ
)
٤٠٨
(
وَيْلٌ يَوْمَئِذٍ لِلْمُكَذِّبِينَ
)
٤١٠
(
كُلُوا وَتَمَتَّعُوا قَلِيلاً إِنَّكُمْ مُجْرِمُونَ
)
٤١١
(
وَيْلٌ يَوْمَئِذٍ لِلْمُكَذِّبِينَ
)
٤١١
(
وَإِذا قِيلَ لَهُمُ ارْكَعُوا لا يَرْكَعُونَ
)
٤١٢
(
وَيْلٌ يَوْمَئِذٍ لِلْمُكَذِّبِينَ
)
٤١٢
(
فَبِأَيِّ حَدِيثٍ بَعْدَهُ يُؤْمِنُونَ
)
٤١٣
إعدادات
في هذا القسم، يمكنك تغيير طريقة عرض الكتاب
إضاءة الخلفية
Enable notifications
حجم الخط
بسم الله الرحمن الرحيم
عرض الکتاب
(جميع الکتاب)
Enable notifications
تفسير التّحرير والتّنوير
[ ج ٢٩ ]
تفسير التّحرير والتّنوير
[ ج ٢٩ ]
المؤلف :
الشيخ محمّد الطاهر ابن عاشور
الموضوع :
القرآن وعلومه
الناشر :
مؤسسة التاريخ العربي للطباعة والنشر والتوزيع
الصفحات :
424
الاجزاء
الجزء ١
الجزء ٢
الجزء ٣
الجزء ٤
الجزء ٥
الجزء ٦
الجزء ٧
الجزء ٨
الجزء ٩
الجزء ١٠
الجزء ١١
الجزء ١٢
الجزء ١٣
الجزء ١٤
الجزء ١٥
الجزء ١٦
الجزء ١٧
الجزء ١٨
الجزء ١٩
الجزء ٢٠
الجزء ٢١
الجزء ٢٢
الجزء ٢٣
الجزء ٢٤
الجزء ٢٥
الجزء ٢٦
الجزء ٢٧
الجزء ٢٨
الجزء ٢٩
الجزء ٣٠
تحمیل
تنزیل الملف Word
تفسير التّحرير والتّنوير [ ج ٢٩ ]
4/424
*
هذه الصفحة في الكتاب لا تحتوي على نص
٤
البحث في تفسير التّحرير والتّنوير