وانحصار ذلك بالفعل الماضي والمضارع المتلو لأداة الشرط الّذي يرجع إلى الماضي أيضا ، ولو كان الاختلاف بمجرد اختلاف الدواعي لأمكن ذلك في الجمل الاسميّة أيضا.
وكيف كان على هذا تكون الجمل الخبريّة المستعملة في الإنشاء دالّة على الوجوب كصيغة افعل ، ولا فرق بينهما إلّا في احتياج الجملة الخبريّة في دلالتها على ذلك إلى القرينة.