ـ الكلام فيما ذكره القدماء من أن الوجوب مركب من الطلب مع المنع من الترك والندب مركب من الطلب مع الترخيص في الترك................................................................... ١٧٦ ـ ١٧٧
ـ الكلام فيما ذكره المحقق النائيني من الفرق بين الوجوب والندب من حيث المصلحة الملزمة وغير الملزمة ١٧٧ ـ ١٧٨
ـ المختار في أن الصيغة موضوعة لابراز اعتبار اللابدية على على ذمة المكلف....... ١٧٨
ـ امور مهمة تترتب في المقام........................................... ١٧٨ ـ ١٧٩
ـ الكلام فيما ذهب اليه صاحب الكفاية من أن الجمل الخيرية المستعملة في مقام الانشاء لا تستعمل في غير معانيها ١٧٩ ـ ١٨٠
المقام الثالث : في دلالة الأمر على التعبدية والتوصلية....................... ١٨١ ـ ٢٠٨
ـ الفرق بين التعبدي والتوصلي......................................... ١٨١ ـ ١٨٢
ـ مقتضى الأصل فيما اذا شك في تعبدية واجب وتوصليته................. ١٨٢ ـ ٢٠٨
ـ الشك في التوصلية بمعنى اعتبار المباشرة والاختيار واتيان العمل في ضمن الفرد المباح وعدم اعتبار ذلك ١٨٧ ـ ١٨٩
الفرع الأول : اذا صدر الفعل من المكلف من دون اختياره وشك في سقوط التكليف بالفرد غير الاختياري وعدمه ١٨٧
الفرع الثاني : إذا أتى بالواجب غير الشخص المكلف به وشك في سقوط تكليفه بفعل الغير وعدمه ١٨٧ ـ ١٨٩
الفرع الثالث : إذا أتى المكلف بطبيعي الواجب في ضمن فرد محرم وشك في سقوط التكليف بذللك ١٨٩
ـ الشك في التعبدية والتوصلية بمعنى قصد القربة وعدمه.................... ١٨٩ ـ ٢٠٨
المقام الاول : فيما يقتضيه دليل وجوب الواجب............................ ١٩٠ ـ ٢٠٥