وعبد الله أيضا ، ومحمد بالشيخ ، وشاوش آغة الحاج عدّة بالمولود ، وابنه محمد ، وصنوه محمد بالمولود ، وربيبه الحاج العربي قارولد قدور ، ومحمد الشرقي بالانتعاش ، وأولاد بن دعلاش الاثنان وهما : محمد ، ومصطفى بن دعلاش ، ومحمد بن دحّ ، وقدور الأكحل ، وعلي بن عايد ، وبن دحّ بارتفاق ، وعبد القادر بن بركات ، وعابد بن بركات ، وبن عبد الله بن صواف ، وقدور بوزيد ، والسنوسي ولد عبد الرحمان ، والحبيب ابن مقايز ، وأولاد التيجيني الاثنان وهما : محمد وصنوه عدّة بن جريرة ، والحبوشي صاحب بالغول المناهز ، والحاج قانة والرويعي بن كرّوم ، وأبو خديمي وصهره البغدادي وقويدر صهر قدور بوزيد العكروم ، وعدة بالبكوش الحمياني وخالة بن سونة وقادة بالمغني في غاية البياني ، وعلي أبو عمامة / والصايم ولد العرجة والحاج محمد بالوهراني ، والشارف بن عبيد ، والعربي بالقايد ، وصهره محمد بالضياف كثير المزاحة ، وسي المداني ، وقدور بوروبة وسليمن (كذا) بن زيدور البوشيخي وعبد الرحمان بالمصابيح ولد بن ساحة ، وقارة محمد وأخوه عدة والحاج عبد القادر بن عبد الله والحاج الهاشمي بن محلّة وخاله بن شعشوع ، وأحمد بن يخلف والبكوش وعبد القادر السّماتي والجيلاني بن الخالدي وصهره محي الدين المشنوع والشيخ بن دحّ وبالخير قهواجي الباي ، وسي التامي ومحمد ولد البرقي وبن يوسف الشرقي ، فهؤلاء السبع والسبعون كلهم من الدوائر.
ثم من الزمالة خمسة عشر بغير التدابير ، وهم سي الحبيب بوزندار الخوجة ومحمد ولد قاسم وشاوشه بن تبينة وأبو لوفة بن ونزار ومحمد ابن ونزار ، والحاج محمد ولد إبراهيم الونزاري وصهره محمد السني باشتهار ، والبشير بالزبير وبن يحيى بالزبير وأبو معيزة وحسن ابن فريحة ومحمد بالعيشوش ، ومحمد بن شملول ومحمد بونيف وعبد القادر بالعيشوش. وجدّ السير مع خليفته محمد ولد علي بن حميدة كبير بني شقران بجيشه أيضا ، إلى أن نزل بغلّال من مزارع بني شقران فبات به لكثرة المطر المتزايد فيضا ، ثم انحدر لفرقوق من تلك البلاد فخيّم به قلائل أيام ، واقتضى نظره أنه لا يليق به المكث بذلك المحل بإلزام ، فارتحل ونزل بعريش طوبال من بلاد البرجية ، فأتاه البرجية ورائسهم (كذا) قدور بالمخفي بالضيافة والهدية ، وفرحوا به بغاية الفرح والسرور ، «وقالوا الحمد لله