ومن هذا القبيل : أنّ من همّ بحسنة فلم يعملها كتبها الله عنده حسنة كاملة كما في الحديث الصّحيح.
وقرأ الجمهور (بِما تَعْمَلُونَ) بالمثناة الفوقية. وقرأه أبو بكر عن عاصم بالمثناة التحتية فيكون ضمير الغيبة عائدا إلى (نَفْساً) الواقع في سياق النفي لأنه عام فله حكم الجمع في المعنى.