بكت السماء عليه عند وفاته
بمدامع كاللؤلؤ المنثور
وأظنّها فرحت بمصعد روحه
لمّا سمت وتعلّقت بالنّور
أو ليس دمع الغيث يهمى باردا
وكذا تكون مدامع المسرور (١)
__________________
(١) المصدر السابق.