(وَجَعَلَ مِنْهُمُ الْقِرَدَةَ وَالْخَنازِيرَ وَعَبَدَ الطَّاغُوتَ ...) المائدة ٦٠.
(أَنِ اعْبُدُوا اللهَ وَاجْتَنِبُوا الطَّاغُوتَ ...) النحل ٣٦.
(وَالَّذِينَ اجْتَنَبُوا الطَّاغُوتَ ...) الزمر ١٧. (١)
طالوت
هو لقب للملك شاؤل ، وقيل : شاول ، وقيل : شارك ، وقيل : ساوا ، وقيل : سارا بن قيس ، وقيل : قيش بن أفيل بن صارو بن تحورت ، من أسباط بنيامين
__________________
(١). اسباب النزول ، للواحدي ، ص ٥١ ؛ الأصنام ، ص ٦٨ و ٧٠ ؛ أعلام قرآن ، للخزائلي ، ص ٤٠١ و ٤٠٢ ؛ أقرب الموارد ، ج ١ ، ص ٧٠٨ ؛ تاج العروس ، ج ١٠ ، ص ٢٢٥ ؛ التبيان في تفسير القرآن ، ج ٢ ، ص ٣١٢ وراجع مفتاح التفاسير ؛ تفسير البحر المحيط ، ج ٢ ، ص ٢٨٢ وراجع مفتاح التفاسير ؛ تفسير البرهان ، ج ١ ، ص ٢٤٤ وراجع مفتاح التفاسير ؛ تفسير البيضاوي ، ج ١ ، ص ١٣٥ و ١٣٦ وراجع مفتاح التفاسير ؛ تفسير الجلالين ، ص ٨٦ ؛ تفسير أبي السعود ، ج ١ ، ص ٢٥٠ وراجع مفتاح التفاسير ؛ تفسير شبّر ، ص ١١٦ ؛ تفسير الصافي ، ج ١ ، ص ٢٦١ وراجع مفتاح التفاسير ؛ تفسير الطبري ، ج ٣ ، ص ١٣ و ١٥ وراجع مفتاح التفاسير ؛ تفسير أبي الفتوح الرازي ، ج ١ ، ص ٤٤٥ وراجع مفتاح التفاسير ؛ تفسير الفخر الرازي ، ج ٧ ، ص ١٦ و ١٧ وراجع مفتاح التفاسير ؛ تفسير القمي ، ج ١ ، ص ١٤٣ و ٣٨٥ وراجع مفتاح التفاسير ؛ تفسير ابن كثير ، ج ١ ، ص ٣١٢ وراجع مفتاح التفاسير ؛ تفسير المراغي ، المجلد الأول ، الجزء الثالث ، ص ١٧ وراجع مفتاح التفاسير ؛ تفسير الميزان ، ج ٢ ، ص ٣٤٤ وراجع مفتاح التفاسير ؛ تفسير نور الثقلين ، ج ١ ، ص ٢٦٣ وراجع مفتاح التفاسير ؛ تنوير المقباس ، ص ٣٦ ؛ الجامع لأحكام القرآن ، ج ٣ ، ص ٢٨١ و ٢٨٢ و ٢٨٣ وراجع مفتاح التفاسير ؛ الدر المنثور ، ج ١ ، ص ٣٣٠ وراجع مفتاح التفاسير ؛ سفينة البحار ، ج ١ ، ص ١٤٠ ؛ فرهنگ نفيسى ، ج ٣ ، ص ٢٢٢٢ ؛ القاموس المحيط ، ج ٤ ، ص ٣٥٧ ؛ قصص قرآن ، للبلاغي ، ص ٣٣١ ؛ الكشاف ، ج ١ ، ص ٣٠٤ و ٥٢١ و ٦٥٣ وج ٤ ، ص ١٢٠ ؛ كشف الأسرار ، ج ١ ، ص ٦٩٦ وج ٢ ، ص ٥٣٣ و ٥٣٨ و ٥٥١ و ٧٣١ وج ٣ ، ص ١٥٨ و ١٦٥ وراجع فهرسته ؛ لسان العرب ، ج ١٥ ، ص ٩ ؛ لغت نامه دهخدا ، ج ٣٣ ، ص ٢٢ ؛ مجمع البحرين ، ج ١ ، ص ٢٧٥ و ٢٧٦ ؛ مجمع البيان ، ج ٢ ، ص ٦٣٢ و ٦٣٣ وراجع مفتاح التفاسير ؛ مستدرك سفينة البحار ، ج ٦ ، ص ٥٣٦ و ٥٣٧ ؛ معجم أعلام القرآن ، ص ١٤٥ ؛ معجم مفردات ألفاظ القرآن ، ص ٣٠٥ ؛ منتهى الارب ، ج ٣ ، ص ٧٦١ ؛ مواهب الجليل ، ص ٥٣ و ٥٤.