والضّحى واللّيل إذا سجى ...
والضّح واللّيل إذا سج ...
والضّحى واللّيل إذا سجي ...
والضّح واللّيل إذا سج ...
والضّحى واللّيل إذا سجي ...
وجوقته المرائية تزعق : الله الله الله تشجيعا له.
ثمّ وجدنا الناس يقرءون في القرآن الّذي بأيديهم :
(حافِظُوا عَلَى الصَّلَواتِ وَالصَّلاةِ الْوُسْطى).
ويقرءون :
(ما نَنْسَخْ مِنْ آيَةٍ أَوْ نُنْسِها ...).
ويقرءون :
(وَالضُّحى * وَاللَّيْلِ إِذا سَجى ...).
قرأناها كما يقرأها الناس ، وبذلك يتّحد المسلمون حول القرآن الكريم رايتهم السماويّة وننسى كل ما تقوّله المتقوّلون عليه.
* * *
وندرس في ما يأتي بإذنه تعالى ما انتج بعض تلك الروايات من القول بالنسخ والإنساء.